انثي يترجمها ***العشق

و لقد دخلت أنا العليل
طلبا لنهل السلسبيل

فنهلت نهلة واثق
من أنها تشفي العليل

نور العيون تصبها
صهباء يشبهها الأصيل

فسكرت منها سكرة
لم أدر فيها ما أقول

لكن طربت و شدني
من حسنها حسن المقيل



نهلة
تستحقين


محبتي و تلال ود .

أمطـــرت َروحي بالوفـــا
فملكت أعـذاق النخيــل

فانـــا بقربــك مثلمـــا
نــار سـيشعلها الفتيـل

فـارفق بمــا ابقيت لي
يا فارســا ملك الصليل

والـروح تخفـق مثلمــا
غيــم يبشـر بالهطـول

الأخت الفاضلة والمبدعه : نهلة عبد العزيز

رقراقة المشاعر .. رومانسية الهوى .. عامرة بالحب والآهات ...

فلتهنأ الحروف في ظل دوحك .. ولتغرد البلابل على اشجار الكلمات ... فكم من نهر فاض حباً ... وكم من بحر غرقت به نجمات ..

أثني على ماتفضل به استاذنا القدير الشاعر وليد عاوف الرشيد ـ فهناك بعض الأخطاء البسيطة التي لم تنال من جمال القصيدة،

وعذوبة كلماتها، ورقة مشاعرها، فقولك ( كنـتَ الحبيب ْ بخــافقي ) لايجوز هنا تسكين الحبيب حيث أنها خبر كان المنصوب.

دام هذا الآلق ودمتِ بخير وسكينة وتقبلي مروري ومودتي مع طوق ياسمين.

تخطين بثقة العازم على الوصول إلى القمم غاليتي

وأنا على ثقة بأنّك ستنالين مبتغاك

دام جمال حرفك وقلبك

محبّتي

فاتن

الغاليه العزيزه الفاضله

فاتن

تحيات ممتشقات ودا

اهناك شكر يفي بهكذا تواجد ؟

سلمت على اناره المكان ببهائك

امتناني لذوقك

تحيتي والورد

الأديبة نهلة :
هنا يحار المتلقي في ابجدية النص المؤثثة بالجرأة والصفاء .. ومصدر الحيرة أنه يقف معجبًا بسلاسة واسترسال الكلمات .. كأن العطر يفوح من زهرة هذه القصيدة ..


وقفتُ هنا :
قلبي من الحـب اكتـوى
من ذا يشاطرني السبيل.

ولم يرق لي هذا الاستفهام .. فمن يشاطرك السبيل : الجواب ....







تقديري.

ياسيدي

حضورك عناقيد عنب
وحروفك حباتها
ذابت على الشفاه
فسالت على كفوفي
فارتشفت رضابها
وأسعدني مذاقها


ولم يرق لي هذا الاستفهام .. فمن يشاطرك السبيل : الجواب ....


المعني في بطن الشاعر هههه


اشكر مرورك الرائع نورتني استاذي خليل