فقلتُ حرامٌ عليكمْ ظلمْتُمْ ...... فأصمَيْتمُ سهمكُمْ في حُشَي
عبثا أنساك بوحاه» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب المسترجلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إدانة أعمال القتل وهدم المساجد بإيريتيريا» بقلم محمد محمد البقاش » آخر مشاركة: محمد محمد البقاش »»»»» مواجهة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مواطن عشقي كلّها ترجوك ْ» بقلم سهى رشدان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيناك َ» بقلم زاهية » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قلبها يتسع للجميع.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» آهات حرفي (متجدد)» بقلم أميمة الرباعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مت صبابة» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» رزان مكة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فقلتُ حرامٌ عليكمْ ظلمْتُمْ ...... فأصمَيْتمُ سهمكُمْ في حُشَي
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كلماتك كتهاوي الحجارة يا جبلَا في الشعر دكتورنا وشاعرنا / ابن رامي
وكمْ برّني البينُ حتى أتى • وليَّا لأمري على كلِّ شي
فما اسطاع قلبي نشوزا و لا ..... تعــوّدَ ذلًّا لـــذاك الــوُلَيْ
للجمال محرابٌ أتيت فيهِ مقام الإمام .. ابن رامي الأديب ~
"
وأشرعْتُ سيف الوفاء الذي . . تهادى بذاتي على راحَتَيْ
فما حُزْتُ نصْرا سوى طيفَهُ • تأتّى بِقَدرٍ على حاجِبَي
و ما كان فخري سوى أنني .... طبعت محيّاه في مقلتَي
حبذا لو جمعت الأبيات , أيها الصهيب , لنعرف ما مر من قواف .
محبتي الغامرة .
فلو كنت قد غبت عن ناظرَيْ . . . فحسبي حضورك في أصْغرَيْ
وحسبك إن طال مني غياب . . . أتى الحرف ينبيك عما لدي
وحسبي صديقاي ان ترتوي . . . عروق الفؤاد بحرف بهي
سأكتبُ أنّ الذي بيننا . . . شهيدا سيبقى وماماتَ حي
ومن قالَ أسلو و عيني لساني . . . تطوفُ بســـرّي على كلّ حَيْ
وإِنْ حَلَّ ضيفا بجفني الكرى . . . فَسُهدي الأذانَ الذي قالَ حي
لعَمري الحياةَ التي بَعدكم . . . هجيرا تُعَدُّ ومِنْ قبلُ فَي
دع الجور يجتاح بالهجر قلبي . . . وأحنو عليك وتقسو علي
ولمَّا احتكمتُ لقاضي الهوى . . . فبالبينِ قيَّدَ كلتا يَدَي
فقلتُ حرامٌ عليكمْ ظلمْتُمْ . . . فأصمَيْتمُ سهمكُمْ في حُشَي
وكمْ برّني البينُ حتى أتى . . . وليَّا لأمري على كلِّ شي
فما اسطاع قلبي نشوزا و لا . . . تعــوّدَ ذلًّا لـــذاك الــوُلَيْ
وأشرعْتُ سيف الوفاء الذي . . . تهادى بذاتي على راحَتَيْ
فما حُزْتُ نصْرا سوى طيفَهُ . . . تأتّى بِقَدرٍ على حاجِبَي
و ما كان فخري سوى أنني . . . طبعت محيّاه في مقلتَي
وما رُمْتُ في مِثْلِ إيَّاهُ حي . . . وما رام في مثل إيّايَ أي
؛
ــ لا أعلم لم أحسست وأنا أجمع الأبيات أنها خاتمة هذهِ المحطة في اللقاء ...
وبرغم قِلة المشاركات من الأجلّاء أدباء الصرح بالإضافة لمتواضع أبياتي
أجدني قد حققت ما روّض فصول خيالي حتى صارت فصلًا ربيعيًا شاملًا
استنشقت فيه من أزهاركم شذى الكلمة وعبير المعنى الشفيف ~
قبلة إكبار و تعظيم سلام لكم على تواضعكم المهاب لمشاركتي
ودمتم بحفظ الله و رعايته
إضافة لشكري و تقديري الخاصين لمقام العلم / أحمد رامي ؛
عزيزي الغالي العاصمي !
عندما طلبت منك جمعها , كان ذلك ليعرف الجميع أين و صلنا , و حتى لا تكرر القوافي ,
ولما وجدت بعض الأبيات أسستها بالألف و كان واجبنا أن نؤسس الجميع أو أن يلغى التأسيس ,
و لم أطلب منك ذلك لإنهائها , على العكس تماما , أردتها أن تطول فرويها مشجع جدا للنزال , و جميل جدا ,
فالياء اللينة شجْرية المخرج تعطي إحساسا غريبا و لذيذا .
باركك المولى على هذه النافذة , و أقترح دوامها , فهي لا تمل ,
لكني استغربت مثلك قلة الواردين , رغم كثرة المجيدين في هذا المجال .
تحياتي لك وللجميع