انقدْهُ وإلّا فزِدْهُ

حدْأَةَ أم حدأت .. أظنك تقصد حدأة

حدْأَةَ أم حدأت .. أظنك تقصد حدأة

افتقدتك أستاذي !
كاشتياقي دكتور مازن !
وقد ناب عنكما أستاذي وشاعري دكتور أحمد رامي
وآنس وحشتي هاهنا ..
الحمدلله على عودتك سالمًا وبلّغك الله ماتحب"

ولقد صدقت

هِيَ جَنَّةٌ فاكتُبْ قصيدتكَ الهوى . . واجعلْ قوافيها نسائمَ عفوِها

افتقدتك أستاذي !
كاشتياقي دكتور مازن !
وقد ناب عنكما أستاذي وشاعري دكتور أحمد رامي
وآنس وحشتي هاهنا ..
الحمدلله على عودتك سالمًا وبلّغك الله ماتحب"

ولقد صدقت

وشوقي لك كبير أخي الحبيب صهيب
بارك الله فيك ووفقك لكل خير

وشوقي لك كبير أخي الحبيب صهيب
بارك الله فيك ووفقك لكل خير

مرحبا بأعذب الشعر المشاعر الشاعر .. دكتور مازن الغالي
أهلا ماهبّ نسيم الهوا بكل مسرة وازدان
وعلى شرف حضورك قد أردفت بيتا عسى يروق

ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا ؛ وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحوِهَا
أنتِ الحدائق والبلابل والهوا ؛ وأنا المُعَمِّرُ ما حيِيِتُ بجوِّها
عيناكِ مملكتي و جفنكِ بيرقي ؛ و الثغر دستوري المحاط بزهوها
يحدو إليها الحُسْنُ حدْأَتَ وابِل ٍ ؛ مُستودِعًا أسرارهُ عن صِنوِها
و رعيّتي باقي المفاتن , مَن تُرى ؛ مستمتع مثلي أنا في شدوِها
تصفو الحياة إذا ابتسمْتِ فلا أرى ؛ كدرا يشوب بهاءها مـن صفوهـا
و إذا عبسْتِ يروعني إدبارُها ؛ و يزيُد من عطشي احتباسَةُ رَهْوِها
تهفو اليكِ جوارحي في لهفةٍ ... جذلى إذا همت رباكِ بغزوها
هِيَ جَنَّةٌ فاكتُبْ قصيدتكَ الهوى . . واجعلْ قوافيها نسائمَ عفوِها

هِيَ جَنَّةٌ فاكتُبْ قصيدتكَ الهوى . . واجعلْ قوافيها نسائمَ عفوِها

فإذا بلابلها تغنت بالغرام فحاك نشوتها وردد شدوها

فإذا بلابلها تغنت بالغرام فحاك نشوتها وردد شدوها

العفو أستاذي وشاعري الدافىء الحضور ..
ألا ترى أنّ " شدوها " مكررة !
وأنّ القصيدة تلتزم كاملة بالواو المشكلة بالكسرة تحتها في أواخر الأبيات !

..

أرجوك جُد عليّ فبيتك " جملة وتفصبلا " تراشق ورد الأحبة

فإذا بلابلها تغنت بالغرام فحاك نشوتها وردد شدوها

كتبته ولم أر القوافي قبله ، أما وقد التزمتم الواو المكسورة
فليكن هكذا :

فإذا بلابلها تغنت بالغرام فحاك نشوتها وذب في صبوها

فإذا بلابلها تغنت بالغرام فحاك نشوتها وذب في صبوها

فإذا بلابلها تغنت بالغرام = فحاك نشوتها ورِقَّ لصبوِها

ما رأيك ؟

ألقاك ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا ؛ وأراكَ شمسًا للدُّنَا في صحوِهَا
أنت الحدائق والبلابل والهوا ؛ وأنا المُعَمِّرُ ما حيِيِتُ بجوِّها
عيناكَ مملكتي و جفنكَ بيرقي ؛و الثغر دستوري المحاط بزهوها
يحدو إليها الحُسْنُ حدْأَتَ وابِل ٍ ؛ مُستودِعًا أسرارهُ عن صِنوِها
و رعيّتي باقي المفاتن , مَن تُرى ؛ مستمتع مثلي أنا في شدوِها
تصفو الحياة إذا ابتسمْتَ فلا أرى ؛ كدرا يشوب بهاءها مـن صفوهـا
و إذا عبسْتَ يروعني إدبارُها ؛ و يزيُد من عطشي احتباسَةُ رَهْوِها
تهفو اليك جوارحي في لهفةٍ ... جذلى إذا همت رباك بغزوها
هِيَ جَنَّةٌ فاكتُبْ قصيدتكَ الهوى . . واجعلْ قوافيها نسائمَ عفوِها
فــإذا بـلابـلـهـا تـغــنـت بـالـغـرا . . مِ فحاك نشوتها وذب في صبوها