مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
كان الموقف هنا ساخرا ناقدا للاممكن حدوثهنظر الكبير الى مستشاره الطاعن في السن ثم هتف : مروا أصحاب المطاعم و المخابز أن يصنعوا اليوم طعاما لكل بيت وأن يوصلوه بالمجان للجميع ..ابتسم في وجه الطفلة ..ثم استقل السيارة الفارهة و مضى هو ومن معه.
المساواة مستحيلة بين الرجل والمرأة وإن جاء المشهد ليثبت عكس ذلك
ورغم ذلك يظل خيط الحرير متينا يصعب قطعه
نص ظريف بفكرته ومضمونه وسلاسة أسلوبه
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
نظر الكبير الى مستشاره الطاعن في السن ثم هتف : مروا أصحاب المطاعم و المخابز أن يصنعوا اليوم طعاما لكل بيت وأن يوصلوه بالمجان للجميع ..ابتسم في وجه الطفلة
السلام عليكم
طالما هناك رجل واحد سيأمر المخابز والمطاعم لاطعام كل هذة الجموع على حسابه ,فالبلد ليست بخير
مثل هؤلاء يشترون البلد بما فيه ,ويحققون رغباتهم الخاصة
والهوة ما زالت سحيقة بين الفرد والفرد
ليحضر كل رجل الطعام لعائلته ليوم واحد ,مثلا
شكرا لك أخي
ماسة
الأستاذة آمال
تطالب المرأة بالمساواة ...ربما لشعورها أحيانا بالغبن ...لكنها لن تأخذ دور الرجل مثلما لا يستطيع الرجل أن يكون جزءا من خيط حرير انتظمت فيه حلقات الأصداف أو حبات اللؤلؤ ..شرفني مروركم و دمتم
الأخت فاطمة
سرّني مروركم .. إن كانت تلك إحدى العبر ..إلا أن الطفلة الصغيرة تجاوزت خيط الحرير بكل ما فيه من جمال ..فهي بريق الأمل القادم ...تحياتي
وكأني بكبير القوم يريد استفزاز النسوة المتواجدات بقولهايتها النسوة ..لقد كثرت شكاوى الرجال عليكن ..فما خطبكن اذ تركتن ازواجكن و بيوتكن بلا غداء ..؟؟حتى تشاركن في الاستفتاء ؟؟
وقد أخفى في سره نشوة كبيرة وهو يرى المصريين يصوتون على الدستور
لأول مرة في تاريخهم وبشكل حضاري
يشهد له العالم رغم الظروف الصعبة التي سبقته
تهانينا لكم
وتمم عليكم فرحتكم ووأد الفتنة في دياركم
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الأخت زهراء
شكرًا لمروركم ..وهذا دعاؤنا معكم لإخواننا في أرض الكنانة أن يتم عليهم الأمن والاستقرار ...تحياتي
نص جميل بمحموله وبفكرته
ولكن اين هذا السيد
رغم ان الفتاة موجودة بقوة في مجتمعاتنا
شكرا لك