لبيك

شرد به سكر طافح ،شدا عصفور في راسه(يا ليل الصب متى غده اقيام الساعة موعده؟)عب بعطش صفراء حف كأسها الحبب ، ذ رف دمعا حين اقبل الصبح يدب في اوصال الليل ،مشى في الدرب يسحبه ظله .هتف من شاهق صومعة داع حي علىالفلاح ، دلف يتبع الملتزمين بصلاة الفجر خلع نعليه واصطف للصلاة ينشدخالق الكون العفو و الصلاح . خشع في تركيز صوفي ، قرا الامام بعد الفاتحة قل ياأيها الكافرون ،صاح من وراء المصلين : لبيك

لو لم نذنب ... لأستبدلنا الله بأقوام يذنبون ويستغفرون ..

وظيفتنا فوق الأرض ... .. التوبة

/

النص حمل دلالة .. ترميزية مكثفة ... تنقصها لغة ليست تقريرية ..

بوركت.

عن أنس رضي الله عنه قال, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله ، فقيل : كيف يستعمله يا رسول الله ؟
قال : يوفقه لعمل صالح قبل الموت ا

اللهم اجعلنا من التوابين ومن المتطهرين ومن ورثة جنة النعيم .
قصتك سامية الهدف ولها دلالات كثيرة
سلمت والقلم .

هل أنه شعر بالكفر، لإقدامه على الشرب؟

يصعب تحديد وجهة ما لبغية الكاتب، لكن النص سبح بمهارة في تعابير جميلة وساحرة.. وكانت قفلته قاسية على البطل والقارئ معا..

تحياتي

شرد به سكر طافح ،شدا عصفور في راسه(يا ليل الصب متى غده اقيام الساعة موعده؟)عب بعطش صفراء حف كأسها الحبب ، ذ رف دمعا حين اقبل الصبح يدب في اوصال الليل ،مشى في الدرب يسحبه ظله .هتف من شاهق صومعة داع حي علىالفلاح ، دلف يتبع الملتزمين بصلاة الفجر خلع نعليه واصطف للصلاة ينشدخالق الكون العفو و الصلاح . خشع في تركيز صوفي ، قرا الامام بعد الفاتحة قل ياأيها الكافرون ،صاح من وراء المصلين : لبيك

-----------
أخي العزيز ،الأستاذ الجامعيّ
لقطة مؤثرة واقعيّة للحظة الصحوة ، وعودة الوعي ، لكنّها - في رأيي - فيها ثغرة غير واقعيّة ، وهي دخوله المسجد وهو غير طاهر ، ولا شك رائحة الخمر كانت تفوح منه ! كان يُمكن أن تُسد بعبارة تؤدي حدثاً بسيطاً ، كأن يأخذه خادم المسجد - أو أحدهم - ليغتسل ويتوضأ ثم يعود به ، وقد سمعتُ بواقعة مُشابهة للقصّة إلى حد بعيد ..
رأيتُ أن عبارة ( عب بعطش صفراء حف كأسها الحبب ) من حقها أن تكون هي العبارة الأولى في النص ، ورأيتُ أن لوحة المفاتيح أكلت بعض الهمزات من كلماتها ههه
تحياتي

"من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له"
تخبّط وشرذمة مبدئيّة... لا فرق بين الحقّ والباطل عند الذين لا تنهاهم الصّلاة عمّا يجب أن يبتعدوا عنه...
بوركت
تقديري وتحيّتي

تناقض وضياع وبشر معذب
لغتك شاعرية محببة
أشكرك

الله في قلفوبنا حي قيوم لا تأخذه سنة ولا نوم
لهذا لا ننساها حتى في أردى درجات طاعاتنا

مثل هذا الرجل الذي يتذكر الله سيهيده الله

ومضة جميلة جدا أخي

شكرا لك

بوركت

تعجبني هذه اللغة الشاعرية ترسم بمهارة فنان ورفعة حرف أديب مشاهد إنسانية في غاية الروعة، وتنقل للقارئ بذكاء محمولها الوعظي والتوجيهي الراقي

نص بديع رغم إفلات الهمزات في غير موقع منه

دمت أديبنا بألق

تحاياي

خَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ
والعبرة بالخواتيم
وكان هنا للضمير صحوة رفعت مع آذان الفجر
ومضة بديعة زاخرة بالمعاني ألقة الفكرة
بوركت واليراع أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي