الردُّ باختِصارٍ

أضحك الله سنك!

ورصد حذق لما وصلت له حال الأمة من التهاون في لغتها الهوية والتبعية التي تشوه اللغة في جوانب عديدة.


تقديري

أضحك الله سنك!

ورصد حذق لما وصلت له حال الأمة من التهاون في لغتها الهوية والتبعية التي تشوه اللغة في جوانب عديدة.


تقديري

كل المحبة استاذنا الكريم

ههههههههههه أضحك الله سنك
أوافقك أستاذة أمال فيما قالته...ولكن الخوف مع استمرار الاختصار أن تكون اللغة أوشكت على الانقراض كبعض الكائنات التي وُضعت في محميات طبيعية خشية الاندثار
دمت بخير

لم يقتصر تشويه اللغة بتغير بعض الحروف بل باختزالها ايضا
نثرية عميقة في الطرح و جميلة النسج
زادها نبضا السخرية الطريفة
دمت بخير
مودتي وتقديري

ههههههههههه أضحك الله سنك
أوافقك أستاذة أمال فيما قالته...ولكن الخوف مع استمرار الاختصار أن تكون اللغة أوشكت على الانقراض كبعض الكائنات التي وُضعت في محميات طبيعية خشية الاندثار
دمت بخير

دمت وابتسامتك اخي احمد

لم يقتصر تشويه اللغة بتغير بعض الحروف بل باختزالها ايضا
نثرية عميقة في الطرح و جميلة النسج
زادها نبضا السخرية الطريفة
دمت بخير
مودتي وتقديري

سعيد بشهادتك في اسطري

أضحك الله سنك.. صدقت يا سيدي وقد وصفت الردود المختصرة الغريبة
والتي تبعد عن لغتنا العربية الجميلة واستبدالها بإشارات رمزية عجيبة.
نص ظريف بأسلوب تهكمي ساخر.
دمت بكل خير