لم أكن يوماً حيّا لأموتَ!

ساد صمت شديدُ الوطأة كالمرض الذي يتربّع على عرش كياني

السلام عليكم
رجاء لا تقل أن هذا حقيقة
قل أنه من وحي الخيال
سلامتك ألف سلامة من كل شر أخي العزيز ربيع
وأبعد عنك هذا كله
غير هذا,, فالنص رائع ومعبر ومؤلم وجميل جدا
شكرا لك ,
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بك أختي الطيبة الأستاذة فاطمة ماسة ، سعدت وتشرفت بكلماتك التي تدلّ على نقائك وصفائك وإنسانيتك ، شكرا جزيلاً لك ..وأبشرك هو خيال ليس إلاّ نسأل الله أن يمدّنا وإياكم بالصّحة والعافية ..

دمت سامقة في سماء الواحة

تحياتي ومودتي

[B][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="6"][COLOR="Blue"][SIZE="5"]

استيقظتُ ثم قلتُ بمنطق صُوفي : يا سيدي إنّني لم أكن يوماً حيّا لأموتَ!

24 / 12 / 2012

أستاذي الفاضل ربيع السملالي، أجدت في و صف المرض اللعين، و معاناة المريض في غرفة الإتنظار، و أبدعت في وصف برودة استقبال الطبيب، و نعيه للخبر الصاعقة بحياد تام. لكن الأجمل من ذلك كله، التسليم بالقدر من المريض نفسه، و كأنه يريد أن يخفف بعض الحرج الذي قد يقع للطبيب لسبب أو آخر. و كما قال إبن نباتة السعدي: ومن لم يمت بالسيف مات بغيره *** تعددت الأسباب والموت واحد

تحياتي لك أستاذي الفاضل و بالغ تقديري.

نص إبداعي قصصي رائع لكاتبة قديرة نجلها ونحترمها ونسج ورؤيا جديدة في قالب مختلف لكنه مستوحى من فكرة إبداعية وأسلوب ولغة متميزان لنص كبير
لم يمنع الكاتب الأديب المبدع الربيع من التصرف وفق رؤيته وأسلوبه الذي يشهد له الجميع .. وقد أجاد فعلًا
ما رأيت من تعليقات قد يكون سبب التباسًا ولكنها جميعًا تصب في خانة الإعجاب بالأصل الذي لا اعتراض على جماله وإشادة بما أوحى للربيع وما أنتج من نص جميل رصين
تحايا لمبدعتنا الكاملة القديرة وللجميل المبدع الربيع ولكل من مر من هنا
محبتي وتقديري

الأستاذ ربيع , استوحيت فكتبتَ وأجدتَ , وكنتَ رائعا كالأستاذة كاملة
شكرا لك

حرف رسم شدة الوجع
نحن أموات من زمن
ولن نحيا إلا بعودة كرامتنا.
(( رد الفاضلة فاطمة عليك أرعبني))

نعم أختي لمى صدقت نحن أموات ، ولن نحيا إلا بالخروج من شرنقة الهوان والدّون ، والرّاضي بالدون دنيء

دمت مشرقةً

تحياتي ومودتي

مبدع
صور رائعة
وسرد جميل متقن
لحضور نصوصك طلّة متميزة

بارك الله في سعيك اختي الطيبة سهى ..

سعدت كالعادة بحضورك المورق

تحيتي ومودتي

تماما كمعارضات شوقي للفحول ممن سبقوه كنهج البردة وسينية البحتري ونونية ابن زيدون
وكان لكلٍ ذوقه ومشربه ... ولكنني كنت انحاز كثيرا لشوقى المتأخر واراه يبز من سبقه في غير مكان من معارضاته
لا بأس بمتابعة فيها من الاقتباس والتناص ما ينير جوانب النص التالي ..
ولكن البأس كله ان نورد معاني من سبقونا وننسبها بكرا لبُنيّات افكارنا وهو ما نأيت عنه اخي الكريم ربيع
فما مثلك يسطو على نتاج غيره طمعا وعلوا ...
كيف وانا اعلم أنك تعلم القول الدائر بين علمائنا "من بركة العلم إضافة القول إلى قائله" .
وما اخرجه الشيخان عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : "المتشبّع بما لم يعط كلابس ثوبي زور "
ارى ان الامر هين وأن اختنا نادية - حفظها الله - ما أرادت الا الخير ولا يكاد يحتمل كلامه غير ذلك ..
ويبقى الود بين الاحباب وفي مقدمتهم اختنا الكريمة الغالية الرفيعة أستاذة كاملة ...

واذكر نفسي واخوتي بكلام ربي جلّ في علاه - وهو مما تهدأ به الصدور وتعودالى نقاوتها وبياضها - :
( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ) [(201) سورة الأعراف]


اللهم اجعلنا بنعمتك اخوانا ...

تحياتي للجميع

السّلام عليكم ورحمة الله
أرجو من الإخوة والأخوات الّا يفهموا ردّي على أنّه امتعاض من الأخ ربيع بسبب المعارضة، بل على العكس إنّه لفخر لي ولنصوصي أن تستوحى فكرة منها وتكتب من جديد، لكن جاء في بداية النّصّ (ربّما سهوا) قبل التّعديل أنّه إعادة لكتابة القصّة، ولا أدري لم نشرت في قسم النّثر مع أنّها قصّة. وهناك فرق شاسع بين إعادة الكتابة والصّياغة وبين نص مستوحى من فكرة مطروقة أو معارضة لنصّ، وقراؤنا الأفاضل ليسوا بحاجة لزيادة في التّوضيح . والأخ ربيع قام بالتّعديل وأزيل اللبس بعد ردّي، لذا يحسب القارئ أنّي معترضة على الفكرة.
بوركتم جميعا وجزاكم الله خيرا وشكرا للأخ ربيع
تحيّاتي

قرأتها كما كتبتها أختنا كاملة ، وعدت لأجدد مصافحة " صراحة " من خلال أدب المتألق ربيع السملالي ،

كاتب أتقن النسج على منوال الدهشة ،و خلق للنص أجواء أخرى ،

إذ أن وقع الحدث كان مختلفا - برأيي - ونحن نلتقطه على لسان البطل ، لا الراوي .

دمت مبدعا ،

بوركتما

شكرا لك أختي نادية ..شهادتك أفتخر بها بارك الله فيك

دمت بألق

تحاياي

الساكت عن الحق شيطان أخرس!
لهذا، سأقف مع الربيع هنا فقد قال الكثير بمثاله الواضح والصريح!

الربيع:
- ﻣﻼﺣﻈﺔ : ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﻣﺜﺎﻻ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﻟﺒﺸﺎﺭ ﺑﻦ ﺑﺮﺩ ﻣﻊ
ﺗﻠﻤﻴﺬﻩ ﺳﻠﻢ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮ ، ﺣﻴﺚ ﻗﺎﻝ ﺑﺸﺎﺭ :
ﻣﻦ ﺭﺍﻗﺐ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻢ ﻳﻈﻔﺮ ﺑﺤﺎﺟﺘﻪ ... ﻭﻓﺎﺯ ﺑﺎﻟﻄﻴﺒﺎﺕ
ﺍﻟﻔﺎﺗﻚ ﺍﻟﻠﻬﺞُ
ﻓﺠﺎﺀ ﺗﻠﻤﻴﺬﻩ ﺳﻠﻢ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮ ﻭﻗﻠﺪﻩ ﻓﻘﺎﻝ :
ﻣﻦ ﺭﺍﻗﺐ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎﺕ ﻫﻤﺎ .... ﻭﻓﺎﺯ ﺑﺎﻟﻠﺬﺓ ﺍﻟﺠﺴﻮﺭ
ﻓﺒﻠﻎ ﺑﻴﺘُﻪ ﺑﺸﺎﺭﺍ، ﻓﻐﻀﺐ ﻭﺍﺳﺘﺸﺎﻁ، ﻭﺣﻠﻒ ﺃﻻ ﻳﺪﺧﻞ
ﺇﻟﻴﻪ، ﻭﻻ ﻳﻔﻴﺪﻩ ﻭﻻ ﻳﻨﻔﻌﻪ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﺣﻴﺎ. ﻗﺎﺳﺘﺸﻔﻊ ﺇﻟﻴﻪ
ﺑﻜﻞ ﺻﺪﻳﻖ ﻟﻪ، ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺜﻘﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺩﻩ، ﻓﻜﻠﻤﻮﻩ ﻓﻴﻪ،
ﻓﻘﺎﻝ: ﺃﺩﺧﻠﻮﻩ ﺇﻟﻲ ..ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﻣﺬﻛﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺏ
ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﻭﺍﻷﺩﺏ ، ﻭﻟﻢ ﺃﺟﺪ ﺃﺣﺪﺍ
ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺎﺩ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻗﺪ ﺃﻧﻜﺮ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﻢ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮ . !

كثير من التلاميذ يسعون لتقليد أساتذتهم وإعادة كتابة نصوصهم لأنهم يرونهم قدوتهم الكبيرة وليس في محاولة أن يبدوا أكثر إبداعا

لا نشك بتاتا في أن الأديبة كاملة البدارنة قاصة من الطراز الأول الذي نسعى جميعا لنكونه...وأنا شخصيا قمت بترجمة نصوصها لأنها مبدعة ولا شك..

أبدعت ربيع وتمنيت لو اشتغلت عليها أكثر لتوضع في القصة إلى جانب الأصل..

ملاحظة بسيطة:
لم أدق= لم أذق ‏‎
ثم،‏

أطنان محبة من قبل ومن بعد