نخيلهــا غيــداق

رائع وحالم انت سيدي

تحملنا ببوحك لغيمة

تندب بِ أعذب عبق للغرام


هذا يكفيني لكي أنام بدفء الحرف الذي أذاب شوقي لقراءة الحروف الأبهي

لك باقة من الورد

وتقدير واحترام

بورك النبض الذي أبدع هذه الخريدة
تقديري

شكرا لك ايتها الكريمة على هذا المرور العذب
مودتي

**(( وللقافِ في بَوْح الفؤاد مراقي .. عيون قصيدٍ تستحثّ عناقي // أطربتنا وأشجيتنا بجميل سموّ معاني " الكامل " وسحر الخطاب الروحيّ ، قصيدة رائعة أقف لها إعجابا وتصفيقاً ، فلا فضّ فوك وبورك العطاء أيّها الشاعر المبدع ، مع عظيم التقدير وفائق الودّ ))**

رياض شلال من العطر

كلا الود والتقدير على هذا العطر الذي نثرته بين حروفي
ايها الشاعر الجميل
مودتي

اني رأيتــك في اللقـــاء فـراشــــة
حــول اللهيـب تقـــودك الأحـــداق

فلـم البكاء على حصـادك ســـيدي
والــزرع زرعــك ايهـــا الخفـــاق

زلزل التصفيق يوم قرأتها على الصحب في ذلك السبت القاعة، وطوى الشعراء رقاعهم مكتفين من الشعر بموسيقاها ومن الغزل بحروفها
فأي تعليق سيكون لي اليوم على هذه الجميلة
طروب قصيدك ورقيق قصدك لا فض فوك

ودمت شاعرنا بألق

تحاياي

لغة راقية وأوصاف رائعة
سكبت من الجمال في صحون زخرف القول وجميله
بوركت
تقديري وتحيّتي

تقديري الكبير ايتها الأخت الكريمة
كاملة بدارنة
على هذا العبور الجميل
وعلى العطر الذي تركته بعد ان غادرت
مودتي

قصيدة رائعة وقافية قوية
وشعر عاطفي جميل

شكرا لك اخي الأكبر

بوركت

لك حس مرهف ونغم مطرب , قصيدة رائعة أستاذنا وشاعرنا المبدع
شكرا جزيلا لك

الأخت الكريمة والشاعرة الجميلة
براء الجودي

شكرا لك اخيتي على هذا المرور الجميل
والتعليق الرقيق
مودتي

قصيدة مغردة شعرا وشعورا وبعض تكثيف قليل ستكون درة في شعر الغزل!

لا فض فوك أيها المبدع الكبير!


تقديري

أن السمعَ ليطرب ... والنبض ليعزف لحن الشوق .. تطريباً

قلتَ .. وأجدتَ القول .



*****
همسة : لم أصل لمعنى : الرئم في ( هـا قـد أتت كالرئم يهمس حسـنها)


بالغ مودتي.

بوركت ايها الأخ والحبيب
الرئم ... من ريم .. وهو الغزوال
كل الحب لقلبك

الله الله

لقد أثملت القلوب وأسكرت الأرواح بهذه اللحظات الغارقة بالعشق وصفاً وتجسيدا وإن كنت أتمنى نهاية أكثر سعادة ولكن بما أن المخرج عاوز كده فلا بأس !

أعادت للذاكرة قول أحدهم

ساعة ولّى شَمتَ العاذلُ
أذاكَ منه الفرجُ العاجلُ
لم أنسَ إذ ودَّعته والتقى
ذا البدن الناعم والناحلُ
كأنما جسمي إلى جسمهِ
غصنانِ ذا غضٌ وذا ذابلُ
للهِ ما أحلى عناقي له
إليَّ لولا أنه راحلُ


ويكفيك لذة العناق يا صاحبي

تحياتي وإعجابي

مرحبا بالحبيب القريب
شكرا من القلب على هذا الكم من العبق الذي بذرته بين حروفي
فازهرت نرجسا ..وخالطها الندى فملأ العطر المكان
سيدي .. نعم انه المخرج توقف هنا ولم يقبلا ان يكمل النص
مودتي