يَـدٌ..وفـَمْ..

سلوك غريب قام به أحدهم أثناء زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر مؤخرا استهجنه جميع الجزائريين وثاروا عليه..تقبيل يد هولاند الذي بطش أباؤه بآبائنا.. هـذي يـدي أمسـِكْ بهـا جاءتـْك كالعـذراء لم تـُرفـَثْ بفـمْ .. أمسـِكْ بهـا إنـّي أراك مكشـِّرا هـل هِجـتَ من حمـّى القـَرَم ْ..؟ هيـّا اغـتـنـِمْ بـِضْـعَ الثــّواني قبلـمـا أغـدو ويـُرْديـكَ النـّدم ْ.. هـذي يـدي مقطـوفـة من حقـل باريــس ٍ فـشـُمْ .. بُـسْـهـا.. وزدْ يا حـبّــذا لو بُـسـتـنـي مـن مفـرقـي حتـّى القـَدمْ .. لا تـلـتـفـتْ نحـو الشـّروق ِ ودعـْك ممّا يغـتـلي في الفـيـسـبـوكِ فكـلـّهـم ريـق يجـفُّ وأنـت فـم ْ.. قـبِّـلْ.. وزدْ لا تـلـتـفـتْ للحـاقـديـن على أبي .. ولـّى أبي .. ولـّى أبوكَ .. فـتـلـك أحـداث مضت واليـوم نحـن الحاضرُ السّاعي إلى وأدِ الألـمْ .. ارفع فـمـَكْ يا أيـّهـا البـوّاسُ واطـلبْ ما تـشـاءْ فـيـزا ..؟ وإلاّ منحـة المعطـوب في حـرب الولاءْ ..؟ أو تـرتـجـي تعـويض ما قـد يعتـري شفـتـيـكَ من خـبـث الـورمْ ..؟ أكـرِمْ بكُـم ْ أهـلَ الجنـوبْ! كـلّ الـّذي أُهْـدِيـتـُهُ في عهـدتـي لا يعـدل الـوشـمَ الـّذي في معـصـمـي وَشــّاهُ فــَـــــمْ ..

شموخ وإباء وشمم
حرف ثائر ناصع بكل مدلولات الكلمة من معنى
بوركت المشاعر الطيبة شاعرنا المبدع
وتقبل خالص ودي
تحياتي والنصر للحق

ردٌّ واثق لقلب أبيٍّ حرفهُ رجع أصداءٍ لشموخ بن مهيدي ، ودهاء عميروش ، ورزانة بن بولعيد
بارك الله فيك على هذه القصيدة الحيّة المشاعر

هو يعلم قبل غيره أن ذلك الوشم ليس إلا وهمْ.
قد جاءه من فم باريسي غُذِّيَ وما انفطمْ.
وليس من فم باديسي عليه الذل قد حرُمْ.
............
ما أطيبك أيها "الطيب" وما أصدق كلماتك.
فقد عبَّرْتَ وعبَرْتَ.
فلك منا تحية باديسية خالصة.


مودتي وتقديري

ما اجمل هذه المعاني الدالة التي تحمل بين حروفها
عزة واباء وشمم
دمت مشرقا ايها الصديق

شموخ وإباء وشمم
حرف ثائر ناصع بكل مدلولات الكلمة من معنى
بوركت المشاعر الطيبة شاعرنا المبدع
وتقبل خالص ودي
تحياتي والنصر للحق

الفاضل محمود فرحان حمادي..
شكرا على نصرتك لحرفي..
أحييك..

حرف جميل
وقوي الحضور
ردّك َ كان َ شامخاً
كالنخلة
كل تقديري

ردّ مستحقّ...
بوركت المشاعر الأبيّة الصّادقة والكلمة المبدعة
تحيّاتي

ردٌّ واثق لقلب أبيٍّ حرفهُ رجع أصداءٍ لشموخ بن مهيدي ، ودهاء عميروش ، ورزانة بن بولعيد
بارك الله فيك على هذه القصيدة الحيّة المشاعر

بوركت أنت أيها الأخ الفاضل همام رياض المعتز بتاريخ ثورة إخوانك في الجزائر..
أحييك..

هو يعلم قبل غيره أن ذلك الوشم ليس إلا وهمْ.
قد جاءه من فم باريسي غُذِّيَ وما انفطمْ.
وليس من فم باديسي عليه الذل قد حرُمْ.
............
ما أطيبك أيها "الطيب" وما أصدق كلماتك.
فقد عبَّرْتَ وعبَرْتَ.
فلك منا تحية باديسية خالصة.


مودتي وتقديري

كلام جميل صادق أخي عماد أمين..
أحييك..