الاديب محمد ابوصقيل
تحية عطرة
أرجوك لاتجعلنى أصاب بالغرور..أسعدنى تعليقك وشكرا على ذائقتك المائزة ويافرحتى بك فى متصفحى قارئا متذوقا ودمت
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الاديب محمد ابوصقيل
تحية عطرة
أرجوك لاتجعلنى أصاب بالغرور..أسعدنى تعليقك وشكرا على ذائقتك المائزة ويافرحتى بك فى متصفحى قارئا متذوقا ودمت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
ثلاثية محلقة
يراع مبدع
وتجدد في الألق
دمت مائزة
مودتي وتقديري
ثلاثية جميلة ومنحتني قراءة ممتعة
ومع أن القصص الثلاث دارت حول موضوع واحد هو الموت، لكنها لم تكن مكملة لبعضها
ول نشرت كل قصة منفردة لكان أفضل للقصة لتنال حقها من القراءة والتعليق
شكرا لك أختي
بوركت
العزيزة نداء
كل عام وأنت بخيير
شكرا لك على مرورك الكريم
جددتي ذكريات هذه النصوص كان العهد بها قديما
تقديرى لك
ثلاثة قصص مكتوبة بمهارة قاص وروعة موضوع
لا أرى سببا لنشرها في ثلاثية وهي لا تشترك إلا في أن موضوعها / الظلم في الموت، وهذا يظلمها جميعا لأن في كل منها سيميائية خاصة تستحق أن تتابع مستقلة
أسجل إعجابي بها
الدكتور الأديب حسين
تحية تليق بك
نورت المتصفح
سعدت بعبورك من هنا..
هذه النصوص كان العهد بها قديما
كنت أحبذ دائما أن ارسلها مجتمعة لست أدرى لماذا؟
وبعد إلحاح من الأعضاء صرت أفصلها
.كلامك صحيح أنرت وأضئت
شكرا لك تقديري
ليست مجرد ثلاثية قصصية
إنها اللحظة التي تعيشها أمتنا في مواجهة الموت والظلم
حتى للموت لا نذهب بسلام ولا حتى بهدوء
هذه من أروع ما قرأت لك أستاذة سعاد محمود الأمين
أشكرك
-
العزيزة لانا
صباحك خير
مشكورة على ابتعاثك هذه النصوص حبيبة إلي نفسي لأنها كانت بداياتي
سعدت بتعليقك عليها من منا يموت بهدوء فى هذا العالم الصاخب القاهر الظالم
لا المشفي كماكان يغتصبون المرضى والموتي فى المشرحة..يدفنونهم أحياء تطهير عرقي أوطائفي
يسرقون أعضائهم تجار البشر...عالم رهيب من أين يأتي الأمان
بوركت ودام قلمك..
كم أنا متيمة بطريقتك في الكتابة
أفكار مبتكرة وعميقة، وسرد ماتع شائق، وقوة في التعبير والتصوير
لكلماتك مذاق وسحرـ وفي أسلوبك حكمة وبلاغة وصور محلقة
ثلاثية ذكية مكثفة وعميقة المرمى.
دام إبداعك.
استمتعت بقراءة قصصك الرائعة ـ السرد شائق ، واللغة ماتعة
ألق في الطرح وذكاء في توجيهه
بوركت ـ ولك تحياتي.