الاديب محمد ابوصقيل
تحية عطرة
أرجوك لاتجعلنى أصاب بالغرور..أسعدنى تعليقك وشكرا على ذائقتك المائزة ويافرحتى بك فى متصفحى قارئا متذوقا ودمت
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاديب محمد ابوصقيل
تحية عطرة
أرجوك لاتجعلنى أصاب بالغرور..أسعدنى تعليقك وشكرا على ذائقتك المائزة ويافرحتى بك فى متصفحى قارئا متذوقا ودمت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
ثلاثية محلقة
يراع مبدع
وتجدد في الألق
دمت مائزة
مودتي وتقديري
ثلاثية جميلة ومنحتني قراءة ممتعة
ومع أن القصص الثلاث دارت حول موضوع واحد هو الموت، لكنها لم تكن مكملة لبعضها
ول نشرت كل قصة منفردة لكان أفضل للقصة لتنال حقها من القراءة والتعليق
شكرا لك أختي
بوركت
العزيزة نداء
كل عام وأنت بخيير
شكرا لك على مرورك الكريم
جددتي ذكريات هذه النصوص كان العهد بها قديما
تقديرى لك
ثلاثة قصص مكتوبة بمهارة قاص وروعة موضوع
لا أرى سببا لنشرها في ثلاثية وهي لا تشترك إلا في أن موضوعها / الظلم في الموت، وهذا يظلمها جميعا لأن في كل منها سيميائية خاصة تستحق أن تتابع مستقلة
أسجل إعجابي بها
الدكتور الأديب حسين
تحية تليق بك
نورت المتصفح
سعدت بعبورك من هنا..
هذه النصوص كان العهد بها قديما
كنت أحبذ دائما أن ارسلها مجتمعة لست أدرى لماذا؟
وبعد إلحاح من الأعضاء صرت أفصلها
.كلامك صحيح أنرت وأضئت
شكرا لك تقديري
ليست مجرد ثلاثية قصصية
إنها اللحظة التي تعيشها أمتنا في مواجهة الموت والظلم
حتى للموت لا نذهب بسلام ولا حتى بهدوء
هذه من أروع ما قرأت لك أستاذة سعاد محمود الأمين
أشكرك
-
العزيزة لانا
صباحك خير
مشكورة على ابتعاثك هذه النصوص حبيبة إلي نفسي لأنها كانت بداياتي
سعدت بتعليقك عليها من منا يموت بهدوء فى هذا العالم الصاخب القاهر الظالم
لا المشفي كماكان يغتصبون المرضى والموتي فى المشرحة..يدفنونهم أحياء تطهير عرقي أوطائفي
يسرقون أعضائهم تجار البشر...عالم رهيب من أين يأتي الأمان
بوركت ودام قلمك..
كم أنا متيمة بطريقتك في الكتابة
أفكار مبتكرة وعميقة، وسرد ماتع شائق، وقوة في التعبير والتصوير
لكلماتك مذاق وسحرـ وفي أسلوبك حكمة وبلاغة وصور محلقة
ثلاثية ذكية مكثفة وعميقة المرمى.
دام إبداعك.
استمتعت بقراءة قصصك الرائعة ـ السرد شائق ، واللغة ماتعة
ألق في الطرح وذكاء في توجيهه
بوركت ـ ولك تحياتي.