قالَ لِصِغاره : أقبلوا إليّ فإنّ معي من الحَلْوى ما لذّ و طاب، لكن عليكم أن تُصغوا اليّ حتّى النهاية..أخذَ يحدّثهم ويوزّع الحلْوى ..
لسوءِ تقْديرٍ منه نفذت الحلوى قبل أن يُنهي موعظتهُ فانفضّوا عنه ..هزّ رأسه قائلاً : فعلاً إنّكم صِغار!
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قالَ لِصِغاره : أقبلوا إليّ فإنّ معي من الحَلْوى ما لذّ و طاب، لكن عليكم أن تُصغوا اليّ حتّى النهاية..أخذَ يحدّثهم ويوزّع الحلْوى ..
لسوءِ تقْديرٍ منه نفذت الحلوى قبل أن يُنهي موعظتهُ فانفضّوا عنه ..هزّ رأسه قائلاً : فعلاً إنّكم صِغار!
أديبتنا الكبيرة
ما أجملَ أن نعيش ببراءة الأطفال..مع ان ما رميت اليه في كلمة "الصغار "كان أبعد من ذلك قليلا ..
أشكرك على مرورك ..وصباحكم طيب.
للصّغار عالم جميل ... بسيط بساطة واقعهم
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة
براءة الصغار جميلة..كانوا يتحلقون حول والدهم طمعاً بالحلوى وليس في الموعظة ..ولا حرج عليهم!
أما الذين يتركون العلم لأنه لم يعدْ يطعمهم فهم صغارٌ بأحلامهم..
شرّفني مروركم على النص أيتها الأديبة الكبيرة
كا نوا في البدء صغار علم ، أراد استدراجهم إلى ما يكبر به فكرهم أو تسموا به أخلاقهم .
اكتشف فيما بعد أنهم أيضا صغار نفوس وعقول .
ومضة معبرة رامزة .
تحيتي وتقديري أخي عبد السلام.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
هنا رأيت صغار قومي يغويهم الشيطان الأكبر ببعض حلوى
ما تفتأ تذوب بين الشفاه ..ليكون بعدها العلقم
هنا قرأت نشوة الإنتصار الوهمي والفرحة المنقوصة
نستعجلها فتغادرنا باستعجال أكثر
وهنا كان الإبداع الكبير أستاذ عبد السلام
لك التحية والتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
صغار
تحركهم الرغبة والإغواء
ومضة جميلة ورمز رائع
أشكرك