قالَ لِصِغاره : أقبلوا إليّ فإنّ معي من الحَلْوى ما لذّ و طاب، لكن عليكم أن تُصغوا اليّ حتّى النهاية..أخذَ يحدّثهم ويوزّع الحلْوى ..
لسوءِ تقْديرٍ منه نفذت الحلوى قبل أن يُنهي موعظتهُ فانفضّوا عنه ..هزّ رأسه قائلاً : فعلاً إنّكم صِغار!
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
قالَ لِصِغاره : أقبلوا إليّ فإنّ معي من الحَلْوى ما لذّ و طاب، لكن عليكم أن تُصغوا اليّ حتّى النهاية..أخذَ يحدّثهم ويوزّع الحلْوى ..
لسوءِ تقْديرٍ منه نفذت الحلوى قبل أن يُنهي موعظتهُ فانفضّوا عنه ..هزّ رأسه قائلاً : فعلاً إنّكم صِغار!
أديبتنا الكبيرة
ما أجملَ أن نعيش ببراءة الأطفال..مع ان ما رميت اليه في كلمة "الصغار "كان أبعد من ذلك قليلا ..
أشكرك على مرورك ..وصباحكم طيب.
للصّغار عالم جميل ... بسيط بساطة واقعهم
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة
براءة الصغار جميلة..كانوا يتحلقون حول والدهم طمعاً بالحلوى وليس في الموعظة ..ولا حرج عليهم!
أما الذين يتركون العلم لأنه لم يعدْ يطعمهم فهم صغارٌ بأحلامهم..
شرّفني مروركم على النص أيتها الأديبة الكبيرة
كا نوا في البدء صغار علم ، أراد استدراجهم إلى ما يكبر به فكرهم أو تسموا به أخلاقهم .
اكتشف فيما بعد أنهم أيضا صغار نفوس وعقول .
ومضة معبرة رامزة .
تحيتي وتقديري أخي عبد السلام.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
هنا رأيت صغار قومي يغويهم الشيطان الأكبر ببعض حلوى
ما تفتأ تذوب بين الشفاه ..ليكون بعدها العلقم
هنا قرأت نشوة الإنتصار الوهمي والفرحة المنقوصة
نستعجلها فتغادرنا باستعجال أكثر
وهنا كان الإبداع الكبير أستاذ عبد السلام
لك التحية والتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
صغار
تحركهم الرغبة والإغواء
ومضة جميلة ورمز رائع
أشكرك