همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لا يملأ عين ابن آدك غير التراب
ومضة جميلة ياسمين
أشكرك
قرأت هنا صياغة جديدة للمثل الشائع
(عين ابن آدم لا يملأها إلا التراب)
شكرا لك
قد يكون النص ترجمة لمعنى أنه لا يملأ عين أو جوف ابن آدم إلا التراب ، ولكني أرجح هنا أن التراب كان رمزا للأرض وهذا يعطي المضمون بعدا وعمقا آخر مختلفا وجميلا.
أحسنت يا ياسمين!
تقديري
يظل ابن آدم يسعى طلبا للمزيد من متع الدنيا ولن يقنع مهما أُعطى ويحتكر ما استطاع لغد يجهله ربما لايأتي
طبيعة بشرية لن يتخلص منها إلا بحفنة من التراب تضع حدا لجشعه
بوركت اليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لا يملأ جوع الروح الا تراب الوطن
هكذا وصلتني
عميقة و قوية بجمال الحرف ورقة الروح
بوركت وكل التقدير
لا أعرف لم نعتوه بالطمع والجشع
كان جائعا وطلب طعاما
وأشبعت رائحة تراب وطنه روحه فأغمض عينيه ونام
ومضة جميلة حملت فكرة عميقة
دام ألقك.