الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أخي عبد السلام.
سخرية موفقة من موضة العصر. الجميع الآن يتحدثون عن الاعتدال في السياسة...في الدي...في المواقف...حتى في فلسطين ينقسم الصهاينة إلى يممبن متطرف و يسار و بينهما الوسط المعتدل. و في سفك الدماء و اغتصاب الأرض يصبحون حزبا واحدا تنتهي في فيها كل الفوارق.
و الاعتدال أيضا هو السلاح السحري الذي يشهره الغرب في وجوهنا لمحاربتنا في ديننا. فهو يقول أنه لا يكره الإسلام و لكنه يحب الاعتدال فيه و هو في الحقيقة لا يحب المسلم أبدا سواء كان متطرفا أو معتدلا. فالغرب لا يجب المسلم إلا ذبيحا أو منبطحا.
لذلك نجح النص في سخريته من الاعتدال.
أو لم يكفِهِ ذلك كلُّهُ ليستَفِقْ و يدَعْ تلكَ القَنَوات جانِباً ويرجِعُ إلينا --- أرى هذه الجملة سليمة
دام الألق ليراعك أخي.
قصة ماتعة بلغتها المتينة
وبسرد شائق , وأداء ماتع , وقلم ساخر
سلمت يداك وسلم القلم .
أخي محمد الشرادي
ربما يكون مصطلح الاعتدال هو ما يلوذ به الكثيرون ليلزموا جانب السلامة ..ولكن حتى هذا المصطلح صار المطلوب تأويله
إضافتك منيرة ..
تحياتي
الأخت نادية
أقدر حضوركم المميز ومشاركاتكم المثمرة
دمتم على خير
شكرا ايها الحبيب
على الجمال والمتعة
مودتي
أخي الاديب محمد ذيب سليمان
والشكر موصول لمروركم الندي بين سطور هذا النص المتواضع
قصة جميلو وسرد مشوق
أمتعتني قراءتها
شكرا لك أحي
بوركت
ثلاثية تستحق المتابعة
والحلقة الأخيرة كانت الأقوى
تحدثت بلسان حال الواقع بدقة و حرفية واسلوب مائز يعبر عن فكر جاد بسرد قصصي خفيف على القلب ثقيل على العقل بعمقه ومحموله
بانتظار جديدك
كل التقدير
دمت متألقا