من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السلام عليكم
الناس أخي العزيز فريد البيدق معادن وأنواع
منهم من يتذوق الأخذ والأخذ ,,ولو منعت مرة يعاتب ويتألم ويستشعر المذلة ,
وهذا النوع الآخذ والذي لا يفكر إلا كيف يأخذ وكيف يستفيد منك حتى ولو بقشة ,,كي لا يخرج خالي الوفاض (( لا يحبه الله ))ولا يحبه الناس
أما النوع الذي لا يجد اللذة إلا بالعطاء الدائم من ماله وجهده ووقته فهو كالأشجار ,كسنابل القمح ,كضوء الشمس
ولو أحس أنك تعطيه ,,سيخجل كثيرا بل يذوب خجلا ,ولا يرتاح باله إلا عندما يرده لك مضاعفا .
الدنيا هي الأخذ والعطاء والتبادل حسب الحاجة ,
شكرا لك
كن بخير
ماسة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه صفة الأراذل عبيد ذواتهم ورغباتهم
ومضة جميلة
أشكرك
هذه ومضة فيها شكوى وتذمر
شكرا لك أخي
بوركت
نعم أخي فالعبرة بالخواتيم
والأسى لا يُنسى مهما لذّ لنا ما قبله وما بعده
دام بهاء حرفك
مودّتي
فاتن
تغريدة تحمل حكاية الدهر
لا عليك يا صديقي . حسبك من هذا
الناس في الدنيا معادن
ودي
الأستاذ الكريم فريد:
ألم الخيبات يحفر أخاديده عميقا في النفس
بحيث لا يمكن لأي حدث مضاد أن يقلل من هذا لألم
ربما مع الأيام نتعايش معه لكنا أبدا لا و لن ننساه
ومضة رائعة
أشكرك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...