اللقيط - ق ق ج

اللقيط
ق ق ج

رعته لقيطا ، بثته بين أضلع شاخت من الوهن . ترعرع ، وغدا ورما ،
اكتسح جسم الأمة بأسرها . التهم الرؤوس وما حوت ، وحل محلها .

هي تلكَ الأفكار تتسلّل الى جسد الأمة في غفلتِها من التاريخ ..ثم تُعملُ فيها تخريبا حتى تستولي على من حولها من رؤوسٍ فارغة..
ومضة جميلة ذات دلالات..أحييك أخي

رعته لقيطا ، بثته بين أضلع شاخت من الوهن . ترعرع ، وغدا ورما ،
اكتسح جسم الأمة بأسرها . التهم الرؤوس وما حوت ، وحل محلها .

رعته حتى تجذر وتوغل في جسد اوهنه الفساد
ومضة جميلة مفتوحة لتعدد الرؤى
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

اللقيط
ق ق ج

رعته لقيطا ، بثته بين أضلع شاخت من الوهن . ترعرع ، وغدا ورما ،
اكتسح جسم الأمة بأسرها . التهم الرؤوس وما حوت ، وحل محلها .

--------------
أخي الأكرم ، أديبنا محمد الطيب
أسعد الله أوقاتك
لعله المستبدّ الذي يذبح وطناً وُلد فيه ، ولم يولد الوطنُ فيه يوماً !!
نص رمزيّ بامتياز ، وينفتح على تأويلات عدّة ، لكنّ صياغته تفتقر إلى الربط البلاغي ليغدو أجمل
تحياتي وتقديري

البذرة الفاسدة تفسد البذور الصّالحات!
ومضة لاذعة وقابلة للتّأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي

الفاضل

عبد السلام دغمش

ممتن لاهتمامك وتتبعك

مقدر لقراءتك وغوصك

لك مودتي

الفاضلة

آمال المصرية

مشكورة على المرور والاهتمام

مقدرة على القراءة والتقييم والتشجيع

لك مودتي

ال

فاضل

مصطفى حمزة

سعدت بمرورك وقراءتك

ابتهجت بارتساماتك وملاحظاتك

واستفدت من توجيهك ورأيك

لك مودتي

الفاضلة

كاملة بدارنة

مكانة المرء بجوف يراعه

وقيمته تسطرها حروفه وظلالها

ولذلك قديما قيل :

"تكلموا تعرفوا "

لقد جاء ردك البليغ المعبر

الشاسع

رغم كلماته المعدودة .

لك مودتي

هل هذا تحامل على اللاجئين؟
أم هو الزعيم ليس الوطن عنده إلا صيدا؟

ومضة قوية

اشكرك