نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
نادية ... نادية.. نادية محمد الجابي :
ما أجملك من قاصة مبدعة وقارئة حصيفة الرؤية.
تلك السيدة هي محور النص : وأردتها "الموت" بعينها ...
ففي ذاكرتي حكايات كثيرة تتحدث فيها الموت إلى الآدميين.
سرتني جدا قراءتك التي تنم عن ذائقة سردية عالية .
مودتي وكل التقدير.
النص مغلف بالغموض .. ولو أجهد المؤلف نفسه ونسج الحبكة بمسارات متوازية بين نيته ونية المستمع له ..
ينقص العمل : رؤية المنصت .. فقد وجدناه يشاهد ولايشارك أحداث القصة .. وهذه تؤشر ضعفاً في بنية النص ..
أخي الحبيب : المتلقي أيضاً يصنع اطاراً لأي عمل أدبي ..
/
بوركتَ .
الإنسان : موقف
يكبر حجم النص الصغير مدركا أقصى الدلالات.. متى ما امتلأت لغته برموز عالية التركيز لأحداث مباشرة وخالية من الحشو الوصفي..
هل يكفي ذاك الذعر القاتل من ذلك الدرس سببا في عدم المشي على نفس الطريق؟
يقولون أن بريق المال، والشهرة، والوجه الحسن في الأوساط النخبوية يشكلون عناصر تأثير مغناطيسي يمنّي عضلات القلوب الضعيفة بمجابهة الموت نفسه حتى لو أتى لحظة اغتيال.. !
الأخ عبد المجيد
شكرا لكل الرمزية الموفقة هنا..
-------
أخي الأكرم ، الأستاذ عبد المجيد
الموت .. الحاضر الغائب في كل الدقائق والثواني .. المَنسيّ القادم بلا ريب ..
فكرة قديمة ، تناولتها الأقلام والأفلام ..ومن قبلها الأشعار ..
ولكنّها لصدقها ، ولعيشها معنا ، ولأكلها معنا في طبق واحد ..تبقى موضوعاً مَهيباً تهزّ الإحساس والوجدان
الرمز في نصّك متمثّلاً بالسيدة الملتحفة بالبياض كانَ قريباً وواضحاً ، واستخدم بمهنيّة جيّدة
كنتُ أتمنى ألاّ تتدخل في شرح مُرادك ..بل تحوم حوله إن أردتَ ورأيتَ أنه استعصى على الأفهام ..
- التقيتُهُ صدفة = مُصادفة
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سبحان الله !!
قع في فخ نفسه , احيانا قد يظن الإنسان حسنا في من يحرضه ليعاونه على تحقيق ومراده ولم يدر عن نواياه المبيتة له أو يغفل عن أنه قد يكون هو السهم الذي سيقضي حتفه
شكرا لك أستاذ مصطفى على هذا الدرس الذي لقنته إياه المرأة
دمت بخير