أنت

أنتِ وإما بُعد
وإما قُربٌ تستحيلُ بهِ مكارمي كخصالِ عبدٍ لم يشأ أن يطولَ عبائتي
لحبيبةٍ ما لبثت تنادي كُل ليلة " فلتمُت ، فلتمُت ".
ولكني أخذلها بالبقاء على قلوب العاشقين ، إلى تلك التي لا تزال تنتظرُني على شُرفتها الجميله " إذهبي فأنتِ الطليقه " ، وبالطبع إلى كل النساء اللاتي عرفت في حياتي " أنتن مدهشات إذ أنَّى لكنَّ احتمال قلبٍ بهذه القسوة ؛ يصرُخ أُحبكَ . أُحبُكَ ، وبلحظةٍ واحدة يُعانقُ أحد الرجال لسببٍ منطقي ألا وهو : أنت لا تُرضي طموحاتي

هامش :-
إلى كُل أُنثى تقرأ ما كُتب أعلاه بالتأكيد أنتِ لست المقصوده ما لم تعودُ (عرفتُ ) المذكوره أعلاه لكِ

قسوة لاتستحق بقاءها في القلب
رائعة خاطرتك رغم قسوة الكلمات
أنت - عباءتي
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

مشاعر جميلة ومخذولة
عباءتي
لم تعد

شكرا لك اخي

إلى تلك التي لا تزال تنتظرُني على شُرفتها الجميله " إذهبي فأنتِ الطليقه "

السلام عليكم
خاطرة جميلة ,وعمل ممتاز ,,وفي مكانه ,وهذة في الحقيقة رجولة
فلتفعل ما شاء لها في حياتها
شكرا لك أخي
أرجو مراجعة النص, وترتيب الأفكار والجمل قبل النشر
ماسة

إلى كل النساء اللاتي عرفت في حياتي " أنتن مدهشات إذ أنَّى لكنَّ احتمال قلبٍ بهذه القسوة ؛ يصرُخ أُحبكَ . أُحبُكَ ، وبلحظةٍ واحدة يُعانقُ أحد الرجال لسببٍ منطقي ألا وهو : أنت لا تُرضي طموحاتي

هل أردت أنه يعانق رجلا آخر!!
وأي طموحات أردت؟
فهي قد لا تكون طموحات مادية كما يوحي النص، كأن تطمح كأي امرأة لاحتواء ورعاية وصون

أثارت الكثير من التساؤلات نثريتك على قصرها

دمت مبدعا

تحاياي