كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
إنه عشق معاكس
يضع المرء في دائرة مغلقة
فهو يريد الوطن ، وهي تريده في غربته ..
ويصعد الدعائين معاً بانتظار الإجابة !
دمت مبدعاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أهلا بك أخي بهجت
سعدت بهذه القراءة العميقة
تحياتي
لا حب يزهر في الغربة ، و كل عشق يهون أمام الوطن.
هو تعارض أحاسيس، مصلحتها في غربته و مصلحته في وطنه.
جميلة الفكرة و الابداع هذه الومضة المائزة.
تحيتي أيها الكريم.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لكلّ حنينه وارتباطه...
هو وطنها، لكنّها ليست وطنه
بوركت
تقديري وتحيّتي