دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
رَمَتْ ورامتْ فأضحى كيدها بِدَدا ------ واللهُ حين رمى عملاقُها سجدا
(رمى بنا اللهُ بُرجيها فهدهُما ) ------- للهِ دَرُّ أبي تمام ما وعد ا
دارَيْتُ حُزْنِيَ حينَ باغَتَني الغُروب
وَتَناثَرَتْ سُحُبي على كَتِفِ الشُّحوب
زَحَفَ الخَريفُ إلى دَمي مُتَثاقِلاً
فاغتَمَّ مِنْهُ الصَّيْفُ واختارَ الهُروب
الكامل _ الباء
يا ليتَ قومي يقبلون خصالا
نبغي الحصافةَ كي نكون رجالا
أمثالَ عمروٍ أوعلي وسعدِههم
سادوا البريةَ كلها أجيالا
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
لا تسْبق الأيامَ واصبر للقضا .. تَعِسَ القَنوطُ ومن رَضا فله الرِّضا
ض
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
اقبلوني ... منصتاً .. لكل هذا البهاء.
الإنسان : موقف
لا تسبق الأيام ( في توقع السيء ) واصبر للقضا ( في البلاء وما يسوء ) تعس القنوط ( اليائس من رحمة ربه ورفع بلاءه ) ومن رضا ( بقدره ) فله الرضا
والبيت في نظري متسق وبعضه وليس ثمة مقابله بين العجله والرضا كما هي بين القنوط والرضا ومعنى لا تسبق الأيام بتوقع السوء فيها وبقاء الحال من البلاء على ما هو عليه فكل يوم هو في شأن وليس المعنى الذي فهمته .. تحيتي .. وودت لو أرفقت مشاركتك ببيت شعري تمشيا مع السجال الدائر :)
معك حق أستاذي العزيز . . الشاعر محمد ؛
هو مجرد رأي وأعده مشاكسة كشرط مرافق للسجال !
أما عن المشاركة ببيت شعر فذاك داع السرور لو تعلم
ولكن من شروط المشاركة بيتين إلى ستة أبيات
وسأفعل عندما أكون حاضرا إن شاء الله
تقبل احترامي لك و تقديري برفقة قبلة مودتي ياغالي