سفر ق.ق.ج

سُعد برفقة صاحبه له إلى بلادٍ بعيدة , في الطريق يسأله بذهول : من أنت ؟!

ومضة جميلة تعكس حالة التّنكّر لأصحاب الفضل.
بوركت
تقديري وتحيّتي
( تنقل لقسم الومضة)

ومضة جميلة تعكس حالة التّنكّر لأصحاب الفضل.
بوركت
تقديري وتحيّتي
( تنقل لقسم الومضة)

وعليكم السلام ورحمة الله


أشكرك أستاذة كاملة على تصحيح الخطأ


مودتي وامتناني لشخصك النبيل

سُعد برفقة صاحبه له إلى بلادٍ بعيدة , في الطريق يسأله بذهول : من أنت ؟!

كان طول الطريق جديراً بأن يكتشف كلٌ منهما الآخر..وتنكشف النفوس عند أول اختبار
تحياتي

من أنا ؟ يوصلني إلى سؤال : من أنتَ ؟

والطريق هو الدليل على السؤالين ..

وعلى الوصول ..

/

ومضة بالغة التكثيف ..

أنرتَ.

يقال : أن أردت اختبار رجل فاصحبه في سفر ،
ومضتك أخي ياسر قالت الشيء ذاته بجمالية و تكثيف مقتدر.
تحيتي أخي ياسر ولا تطل الغياب فقد ألفنا الأسماء و إن لم نعرف أصحابها هههه.

سُعد برفقة صاحبه له إلى بلادٍ بعيدة , في الطريق يسأله بذهول : من أنت ؟!

أخ ياسر سلام الله عليك.

الطريق يكشف معدن الصديق. و الصداقة درب يعج بالمحطات الكثيرة التي يمكن ان تمتحن فيها الصديق وتبلوه.
لكن اخي ياسر في الكثير من الأحيان تختلط الأمور و يسود الغموض في كل شيء حتى في العلا قات الإنسانية، و يصبح الآخر كما قال سارتر هو الجحيم. ذلك الآخر حتى و لو كان قريبا يبقى تحديا سيما و إن كنت تعتقد أنك تعرفه حق المعرفة فتكون المفاجأة أنك تجهل الكثير عنه. فتضطر لطرح السؤال من أنت؟ و السؤال يعني أن الإنسان هو ذلك الكائن الذي يختفي وراء الكثير من الأقنعة...الذي يصعب تأطيره في قالب معين...الذي لن يفهم أبدا.
دمت بألف خير

من أنا ؟ يوصلني إلى سؤال : من أنتَ ؟

والطريق هو الدليل على السؤالين ..

وعلى الوصول ..

/

ومضة بالغة التكثيف ..

أنرتَ.

وعليكم السلام ورحمة الله

أهلاً بالأديب الفاضل خليل

أثمن حضورك الثري والغني في متصفحي

مودتي و امتناني أيها الجميل

يقال : أن أردت اختبار رجل فاصحبه في سفر ،
ومضتك أخي ياسر قالت الشيء ذاته بجمالية و تكثيف مقتدر.
تحيتي أخي ياسر ولا تطل الغياب فقد ألفنا الأسماء و إن لم نعرف أصحابها هههه.

وعليكم السلام ورحمة الله

أهلاً بأخي وزميلي الغالي الأديب الأريب عبد السلام

حاولت وضع صورتي هنا لكني لم أفلح

أبحث عنها عند عمو جوجل وستجدها ن شاء الله

حقيقة تأويلك للنص أعطاه نكهة خاصة ومميزة

أيامك رضا و .... سعادة

أخ ياسر سلام الله عليك.

الطريق يكشف معدن الصديق. و الصداقة درب يعج بالمحطات الكثيرة التي يمكن ان تمتحن فيها الصديق وتبلوه.
لكن اخي ياسر في الكثير من الأحيان تختلط الأمور و يسود الغموض في كل شيء حتى في العلا قات الإنسانية، و يصبح الآخر كما قال سارتر هو الجحيم. ذلك الآخر حتى و لو كان قريبا يبقى تحديا سيما و إن كنت تعتقد أنك تعرفه حق المعرفة فتكون المفاجأة أنك تجهل الكثير عنه. فتضطر لطرح السؤال من أنت؟ و السؤال يعني أن الإنسان هو ذلك الكائن الذي يختفي وراء الكثير من الأقنعة...الذي يصعب تأطيره في قالب معين...الذي لن يفهم أبدا.
دمت بألف خير

وعليكم السلام ورحمة الله

من جديد أجد نفسي أرحب بأخٍ غالٍ وعزيز على قلبي

لقد وضعت يدك على الجرح في تأويلك لمسار السؤال الكبير ( من أنت )

سبحان الله هكذا الحياة تناقضات مجتمعة حتى في الانسان ذاته

دمت بسلام و أمان وعافية