للشعر حكاية ..
آويت لركنها
مذ مسني في صغري
هوى عذريٌّ
سأرويها لكم
سأحكي عنها
فأسرجوا
قناديل التبتل
في حضرة النزف المُعَنّى
وامضوا معي بعيدا ..
نلملم
ذراتِ حبٍّ تناثرت
فكنّا لها قدرا
رمى
كل القلوب بياسمين الطهر المغنّى
شوقا .. وشذا .. ومدى .
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
للشعر حكاية ..
آويت لركنها
مذ مسني في صغري
هوى عذريٌّ
سأرويها لكم
سأحكي عنها
فأسرجوا
قناديل التبتل
في حضرة النزف المُعَنّى
وامضوا معي بعيدا ..
نلملم
ذراتِ حبٍّ تناثرت
فكنّا لها قدرا
رمى
كل القلوب بياسمين الطهر المغنّى
شوقا .. وشذا .. ومدى .
ما أروعها من حكاية لنبض بكر تفتحت براعمه ففاح شذاه شوقا نقيا
ماتع حرفك شاعرنا الرائع ..
بوركت واليراع
تحاياي
تناغمت الكلمات مع الإيقاع فجاءت معزوفة جميلة ماتعة
تقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
نثرك جميل جدا أخي عبد المجيد الصاوي
وهذه مشاعر رائعة في بوحك
شكرا لك
بوركت
يا لهذه النثرية القصيرة الرائعة
من غزة يأتي الإبداع
أشكرك
حكاية رائعة لك مع الشّعر نثرتها فكانت نبض قصيدة رقص فوق الورق
دامت روعتك مبدعنا
مودّتي
للشعر حكاية ..
آويت لركنها
مذ مسني في صغري
هوى عذريٌّ
سأرويها لكم
السلام عليكم
كانت هذه المقطوعة الجميلة تمجيدا للشعر
رائعة
شكرا لك أخي
ماسة