بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
من الذي بكت عليه ؟
هل هي .. هي الأنثى
ام احلامه ؟؟
شكرا لجعلنا نبحث
لا خير في أحلام أتت متأخرة عن وقتها
تقديري .
بكت عليه أحلامه ـ التي جاءت بعد فوات الأوان.
ذهب الحالم خلف أحلامة .. يالها من عبرة ,.أحسنت.. قلت في إحدى قصائدي ..
كل يطارد حلما ليس يدركه
وخلفه أجل يستعجل العمرا
خالص تقديري
بكائه على أحلامه كان حسرة على أمنيات لم تتحقق
وبكاء أحلامه كان حسرة عليه
وجاءت أبيات أ. عبد الحكم معبرة ببراعة عن الومضة.
أوجزت وأبدعت.