بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
من الذي بكت عليه ؟
هل هي .. هي الأنثى
ام احلامه ؟؟
شكرا لجعلنا نبحث
لا خير في أحلام أتت متأخرة عن وقتها
تقديري .
بكت عليه أحلامه ـ التي جاءت بعد فوات الأوان.
ذهب الحالم خلف أحلامة .. يالها من عبرة ,.أحسنت.. قلت في إحدى قصائدي ..
كل يطارد حلما ليس يدركه
وخلفه أجل يستعجل العمرا
خالص تقديري
بكائه على أحلامه كان حسرة على أمنيات لم تتحقق
وبكاء أحلامه كان حسرة عليه
وجاءت أبيات أ. عبد الحكم معبرة ببراعة عن الومضة.
أوجزت وأبدعت.