بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بكته أحلامه التي عاش أملا على تحقيقها وفشل في ذلك!
ما أصعب جعل العمر رهينة الأحلام!
بوركت
تقديري وتحيّتي
من الذي بكت عليه ؟
هل هي .. هي الأنثى
ام احلامه ؟؟
شكرا لجعلنا نبحث
لا خير في أحلام أتت متأخرة عن وقتها
تقديري .
بكت عليه أحلامه ـ التي جاءت بعد فوات الأوان.
ذهب الحالم خلف أحلامة .. يالها من عبرة ,.أحسنت.. قلت في إحدى قصائدي ..
كل يطارد حلما ليس يدركه
وخلفه أجل يستعجل العمرا
خالص تقديري
بكائه على أحلامه كان حسرة على أمنيات لم تتحقق
وبكاء أحلامه كان حسرة عليه
وجاءت أبيات أ. عبد الحكم معبرة ببراعة عن الومضة.
أوجزت وأبدعت.