لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
الكيل في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كما في ساعة الموت» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» ملح الارض» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» جِئتُ أَبْحَثُ عَنْكِ» بقلم صفاء الزرقان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دُيُونٌ مُؤَجَّلةٌ» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الظلام» بقلم حليمة السعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب من يشفع لهم النبي (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مولد الهادي» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الساعة الثامنة» بقلم ياسر ميمو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
هُوَ زِيْنَةُ الدنيا وَمِصْبَاحُ الدُّجَى
وهو المُكَرَّمُ بالسَّمَاحَةِ والحِجَى
تُرْجَى شَفَاعَتُه وَنِعْــمَ المُرْتَجَى
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــتمـوا نجــا
ةَ نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
أين الحضارة والتقدم والحجا
ما لي أراهم أغبياء وسذجا
نكروا به ما كان حقا أبلجا
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــــــتمـوا نجــاةَ =نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عذرا ، لم أنتبه لمشاركة أخي لؤي
بل مشاركتك أجمل وأندى ..
بوركت أستاذي الكريم..
عذرا يبدو أنني لم أنتبه للفاضلَين الذَيْن سبقاني
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 27-03-2013 الساعة 03:40 PM
**(( تبّاً لمن عشقوا الرذيلة إنّهم ... عدموا المروءة حافلين بحقدهم
ربحوا الهوان مسربلين بذلهم ... يا سيّدي : ما قولهم أو فعلهم
إلاّ هوامٌ قــد دهته زوابــــعُ ))**
ما إفكهم إلا كرضراض الوهم
وكذا تآلبهم كمستشري الورم
وكأنهم طير البوادي والرخم
وغــداً يعـــود الإفــك ينعَبُ حيث همْ
وكأنّـه فـــوق الطلــول فواجـــعُ
وشعوبنا اعتادت ضياع المسلك
كم ذا تراها تحتفي بمعارك
والغرب يغريها بغير تدارك
يا سـيدي .. خَجِلاً أتيتُـك أشــــــتكي
فالضَّـعـــفُ آخـانــا ، وثَمّ زعـازعُ