دعاة الشر

هِيَ اْلإرهـابُ إنْ أنصفتموهـا
و إنْ جُرْتُمْ فإرهـابٌ و فِسْـقُ
فَهَلْ عَمِيَتْ عُيـونُ اْلعَـمِّ سَـامٍ
فلم ينبضْ لـهُ بالحـقِّ عِـرْقُ

معك حق أستاذنا العزيز وشاعرنا الفذ المتألق
تحياتي لك ولقلمك الصادق الشجاع

تقبل إعجابي وودي
ناصر

دُعـاةَ السِّلْـمِ قـد أَوْهَمْتُمُوُنَـا بِـسِـلْـمٍ فـيــهِ إذلالٌ و رِقُّ و زَيَّنْـتُـمْ لأُمَّتِـنـا طريـقـاً خَلَتْ من دونِهـا للسِّلْـمِ طُـرْقُ

نعم اخي الحبيب ابا رامي

هذا هو السلم(الاستسلام)..

تحية لك ايها الشاعر المعطاء

ودمت لنا ايها القدير

المخلص

ابويوسف

و تحية قلبية لك أخي الحبيب أبا يوسف
وجودك في قصائدي فخر كبير لي
تقبل الود و التقدير
أخوك أبو رامي

الله .... ما أجمل ما قرأتُ هنا , رائعة أستاذي الحبيب جمال ...

بارك الله فيك و في شعرك ... خطاب جميل للعم سام وحوار لماطقه الأعمى الجائر ...

شكرا جزيلا لما يجود به قلمك الرائع .. دام العطاء الجميل .. و دمت بخير

و شكرا لك أخي الحبيب شاعر على تواجدك و مشاعرك و نشاطك الملموس

أخوكم د. جمال

صدقت أخي جمال.
لا إرهاب إلاهما شهد بذلك كل شعوب الأرض.
أحسنت المعنى والمبنى بما لا يجيد سواك. :NJ:
دمت بروعتك الدائمة.
تحياتي وإعجابي

بارك الله بك أخي د. سمير
و شكرا لرأيك الذي أعتز به
و أنتهزها فرصة لرفع هذه القصيدة من جديد
ممحيياً أصدقاءنا القدامى بها و الذين لم نعد نراهم في الواحة منذ زمن
تقبل الود و التقدير

الشاعر المميز والقدير : د. جمال
ما أجمل هذه القصيدة .. وتساؤلاتها المشروعة ..
أجدت والله يا أخي الكريم في وصفك لمن صدر لنا الإرهاب
هذه الفكرة اليهودية .. والآن استغلتها الأنظمة لكل من يطالب بحق .. فإن اول تهمه تصيبه هي الإرهاب .. ( القمع الجديد ).
بوركت أخي الحبيب ..
هنا مقطوعة نثرية كتبتها في هذا المعنى .. وهي صدى من نوع آخر لقصيدتك الجميلة ..
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=13103

تقبل التحية والتقدير

دعاة الشر

شعر د. جمال مرسي

أإرهابٌ مُقَاوَمَتِي و حُمْقُ و إنصافٌ تَجَبُّرُكُم و حَقُّ ؟ أَنُصْرَتُنَا لِدِينِ اللهِ بَغْيٌ و نُصْرَتُكُم لإبليسٍ أحقُّ ؟ أَمَنْ رامَ العدالةَ مُستبِدٌ مُدانٌ في شريعتِكُم مُحَقُّ ؟ و مَنْ سَفَكَ الدِّماءَ ، دِمَاءَ قَوْمِي فلا لَوْمٌ عَلَيْهِ و لا يُحَقُّ ؟ مَوَازِينُ اْلعَدَالَةِ في اْختلالٍ إذا قُتِلَ الوفا و اْغتيلَ صِدْقُ و إنْ قلبُ المُطفِّفِ صَارَ فظَّاً فليسَ يَلِينُ يوماً أو يرِقُّ دُعاةَ السِّلْمِ قد أَوْهَمْتُمُوُنَا بِسِلْمٍ فيهِ إذلالٌ و رِقُّ و زَيَّنْتُمْ لأُمَّتِنا طريقاً خَلَتْ من دونِها للسِّلْمِ طُرْقُ فَسَارَتْ دونما أدنى شُعُورٍ لقاتلِها ، كمذبُوحٍ يُزَقُّ أرى التمييزَ صارَ لَكُمْ شِعاراً فَبَيْنَ السُّوُدِ ، بينَ البِِِيِضِ فَرْقُ و في أعماقِكُمْ حِقدٌ توارى و إنْ أخفاهُ عند النُّطْقِ نُطْقُ خُدِعْنا إذ حَسِبْنا أنْ تساوى لدى أبواقِكُمْ غَرْبٌ و شَرْقُ فكانَ اْلشَّرْقُ مَقْهُوراً أسيراً و قاهِرُهُ بأقصى الغربِ طَلْقُ يعيثُ بكلِّ ضاحيةٍ فساداً فما سَلِمَ العِراقُ و لا دِمَشقُ و لا الأفْغانُ باتوا في أَمَانٍ عِظامُ المُسلمينَ دُمىً تُدَقُّ و في الشِّيِشَانِ ، في كَشْميرَ مجدٌ بَكَتْ أيَّامَهُ البيضاءَ وُرْقُ و لمْ يسْتَثْنِ شَيْخاً أوْ وَلِيداً بِبَيْتِ المقدِسِ اْلمَسْلُوبِ حَرْقُ و كَمْ مِنْ مُسْلِمٍ أَدْمَاهُ سَحْلٌ بِدونِ جَرِيرةٍٍ كانتْ ، و سَحْقُ و إسرائيلُ مثل الطفلِ يلهو بريئاً لا يَعِقُّ و لا يُعَقُّ تَعَاظَمَ أَمْرُها ، صارتْ وِبَاءاً عظيماً ، بَرْؤُهُ أمرٌ يَشُقُّ هِيَ اْلإرهابُ إنْ أنصفتموها و إنْ جُرْتُمْ فإرهابٌ و فِسْقُ فَهَلْ عَمِيَتْ عُيونُ اْلعَمِّ سَامٍ فلم ينبضْ لهُ بالحقِّ عِرْقُ و كيف ، و قد تَرَبَّعَ في الحنايا فؤادٌ أسودٌ بالشرِّ عِلْقُ لهُ في كلِّ كارِثَةٍ ذراعٌ و في التَّقْتِيلِ و التَّخْرِيبِ سَبْقُ لهُ الأبواقُ تنعقُ باقتدارٍ فيا للسمْعِ كم أدماهُ نعَْقُ دعاة الشرِّ يا أبناء سامٍ أقيموا للخنا بُوقاً و طُقُّوا فإن بلابِلَ الإسلام تشدو و ليس يَهُزُّهَا طَبْلٌ و نَهْقُ

و دمتم بخير

الأخ الحبيب د جمال ـ تحية

سؤال زنه للمجد حق تجلى في معانيه المحق ويرجو صمتنا لا محض شك ولكن سؤله للعدل حق وما كان الجواب يهز سطرا ولا تعنيه آراء تعق فقول الصدق أضحى درب فكر يشد يراعه للبوح شرق

ـــــــــــــــــــــــــ ـــت
تحياتي أخي
دمت ودام القلم والفكر

عندما وقعت عيني على عنوانها قلت لا بد أن تكون على الوافر

فهو بحر أحبه

وعندما قرأت اسم قائلها قلت لا بد أن يكون النظم وافرا لأن قائلها
أحبه

وعندما خرجت قلت هل كان حضوري وافرا لأنه يحبني

من يدري!!!!!

هِيَ اْلإرهـابُ إنْ أنصفتموهـا
و إنْ جُرْتُمْ فإرهـابٌ و فِسْـقُ
فَهَلْ عَمِيَتْ عُيـونُ اْلعَـمِّ سَـامٍ
فلم ينبضْ لـهُ بالحـقِّ عِـرْقُ
معك حق أستاذنا العزيز وشاعرنا الفذ المتألق
تحياتي لك ولقلمك الصادق الشجاع
تقبل إعجابي وودي
ناصر

أخي الكريم ناصر ثابت
اشتقنا لك كثيرا .. فيا ليتك تطئنا عنك و لك الود
د. جمال

الشاعر المميز والقدير : د. جمال
ما أجمل هذه القصيدة .. وتساؤلاتها المشروعة ..
أجدت والله يا أخي الكريم في وصفك لمن صدر لنا الإرهاب
هذه الفكرة اليهودية .. والآن استغلتها الأنظمة لكل من يطالب بحق .. فإن اول تهمه تصيبه هي الإرهاب .. ( القمع الجديد ).
بوركت أخي الحبيب ..
هنا مقطوعة نثرية كتبتها في هذا المعنى .. وهي صدى من نوع آخر لقصيدتك الجميلة ..
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=13103
تقبل التحية والتقدير

أخي عبد الملك الخديدي
نعم لقد انحرفت الأمة عن مسارها 180 درجة
فسمحت لهؤلاء بالتجبر
و سمحت لأبواقهم باتهامنا بالارهاب
و لو يعلمون أنهم هم من يصدرون الارهاب و يلصقونه فينا
نحن ندافع عن حرياتنا و كرامتنا و لكنهم يأبون إلا أن يسموا دفاعنا إرهابا
كان هذا هو ردي هناك على مقطوعتك
و لن أغيره هنا
دمت بود
دمت بخير

أخي الكتور جمال تحية .. و بعد..
جميل ما قرأت لك اليوم
هذ القافية النادرة تذكرني بقافية الشاعر المصري الكبير أحمد شوقي في رفاء مدينة دمشق...
ما أشبه اليوم بالبارحة يا أخي..
إلى متى بالله عليك؟؟؟

أخوك عبد القادر