في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كثيرا لاتعني الوعوعة والدمدمة مهما أجَّت على قوة صاحبها
وهنا كان للآخر دهاءه بلا صخب ليفوز بالغنيمة
ومضة رائعة وأسلوب متوشح بالبهاء عريب الفاضلة
بوركت واليراع
تحاياي
لايُكثر من النباح إلا الضعيف , أما الذكي المميز القوي الذي يقتنص الفرص هو من يتجنب الثرثرة ويلجأ للفعل بهدوء قد لايلحظه الآخرون
تقديري
يقول المثل :
الصوت العالي لا يقيم الحجة ولا يقنع السامع فالطبل الأجوف أكثر دوياَ وضجيجاً !
ومضة معبرة بلغة آسرة
بوركت مبدعة.
أختي الفاضلة عريب
أسعد الله أوقاتك
أرحب بك في واحة الخير
أشارت الردود السابقة الى الفكرة الطريفة العميقة ، ومُفادها أنّ الغاية من العمل ( الطِحن ) لا ( الجعجعة ) ..
وأنا سأتناول الناحية الشكلية للنص :
- قلتِ : ( أحدهما صوته عال جداً ، والآخر خفف من غلوائه ... ) من الأول ومن الآخر ؟! لم يسبق الضمير في ( أحدهما ) ما يُشير إلى اثنين !
- ومواءه = موائه
- أقترح أن تُحذف العبارة التالية : ( مواء عنيفٌ غريبٌ ساد هدأة الّليل ..) فالباقي من النص يكفي ، وكلمة ( موائه ) تعلن هوية القطّين
بانتظار مزيدك
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أحببت أن أقرأ فيها حالنا مع أولئك القيمين على أمورنا ، فيما نحن نحتج و نصرخ و نقيم المظاهرات في الشوارع ليل نهار ، يتقاسم هم الكعكة و يخططون للتي تليها غير عابئين بصياحنا ففي نهاية المطاف ستتعب حناجرنا و تنهار قوانا و تخفت أصوتنا التي لم نتسلح بغيرها.
ومضة معبرة و رمزية جميلة .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه