جَعَلتُ فِداكَ الرُّوحَ

أخي الحبيب
نص فاخر؛
فبوركت الأنفاس التي ارتقت لمدح الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم
و أسأل الله لي و لك لعموم المسلمين رفقة سيد الأنبياء صلاة ربي و سلامه عليه
قل:آمين!
محبكم

آمين
وبورك بك أخي العزيز
عبده فايز
وتقبل أجمل تحية

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

انت شاعر شاعر أخي
وأشعر بالفخر حين اقرأ شعرك

شكرا لك

اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب المصطفى محمد وآله وصحبه ومن والاه
بديعة أصيلة صادقة ولاعجب شاعرنا الكبير الجميل
بارك الله بك وجعلها في صحائفك
محبتي وكثير تقديري

اللهم صلي وسلم وبارك على اشرف الخلق سيدنا محمد
جعل الله ما كتبتا في ميزانك يوم الدين وهنيئا لك
بهذه المشاعر التي تدفقت في حضرة سيد الخلق

مودتي ايها الحبيب

شكرا لحضورك البهي
شاعرنا المبدع
محمد ذيب سليمان
تحياتي

في آخر ساعة من عصر الجمعة ..


نزجي الصلاة مع التسليم لنبينا وسيدنا وقرة عيوننا محمد صلى الله عليه وسلم ..

وعلى آله وذريته وصحبه ومن تبعه إلى يوم الدين ..

*****

شاعرنا المفدَّى .. محمود فرحان ..


جعلك الله محموداً كممدوحك في ذي الخريدة بتجلياتها القدسية ..


أجدني شـَـرِقـاً بتلك القوافي التي تتزين ألقاً بذكرى سيد ولد آدم .. خير من أقلته الغبراء ..


فهنيئاً لك أستاذي الكبير أن سُطـِّر اسمك ضمن الخالدين ..


بورك البنان والجنان ..

شكرًا لجميل مشاعرك أخي المبدع الكريم
لؤي عبد الله الكاظم
وتقبل وافر احترامي
تحياتي

شعر قُد من سقف الغيم وقداسة المقصد وطهر الغاية
سلمت أخي الشاعر المهندس محمود حمادي
وسلم العراق يمد الشعر بأمثالك
وصلى الله على الحبيب وآله وصحبه أجمعين

[QUOTE=محمد نعمان الحكيمي;807074]صلوات
لله أبوك من وجدان سكاب بالمحبة
أشكر لك أنك منحتني الفرصة أن أصلي هنا
و أن أشتم من نفحات النور
و أن أضيئ
كم أنت رائع !
إني من مريديك يا محمود

تحياتي و مودتي

مبارك لك الفوز ياصديقي
وأنت أهل لكل تكريم جميل
وأشكر لك جميل مشاعرك
وتقبل تحياتي

خير الشعر ما ارتقى سلم المعالي السامقات
شكراً لك أيها الشاعر الحر النبيل م.محمود حمادي،على هذه الخريدة التي أصابت قداسة المقصد وطهر الرسالة
وصلى الله على الحبيب وآله وصحبه أجمعين
مودتي لروحك والشعر والدعوات

بوح كبير والتصاق بالروح أكبر ..
اللافت في هذا النص الكبير قافيته الحادة وهي القليلة من نوعها في شعر التضرع والحب والرجوع أو التراجع وهذا ما يشي بقوة الانعطافة وصدقها .. ناهيك عن البحر المتلاطم الذي ركبه الشاعر بثقة عالية وبنفس متوثب لبلوغ الأعلى وهو بالغه حتما .. أهنئك شاعرنا محمود فرحان .. كبيرا كنت كما أنت ..

إلى طَيْبَةِ المُخْتارِ يَمَّمْتُ وجْهَتي
لَعَلّي بِذاكَ الرَّوْضِ أنْ أُطْفِأ الجَمْرا


اللهم صل وسلم وبارك على المبعوث رحمة للعالمين واله وصحبه وسلم امين
جعلها الله في ميزان حسناتك اخي فرحان الشاعر الرائع وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال
دمت مبدعا مؤمنا

تقبل خالص تحياتي
أخي الشاعر الصديق
الطنطاوي الحسيني