حقيقة

التقاط ذكي لمشهد و تعبير لغوي معتادين لكتابة و مضة عميقة و معبرة ، أعجبتني كثيرا.
فقط - وهذا مجرد رأي- أحببت لو كان العنوان " كرة ثلج " مثلا . ثم أن تنسب الأحداث لزمن الماضي كي يظهر الجانب السردي أكثر وضوحا .
تحيتي و تقديري أختي أميمة.

ولرأيك كل الاحترام والتقدير سيدي...
قراءتك للنص تحمل شخصيتك الخاصة وطريقتك في النظر للأشياء.
كل الشكر أستاذي والاحترام.

بما أن الكاتبة هي أميمة ..
فالوهم هنا هو وهم الحب..
ذلك الشعور الذي يجعلك تضحي بالغالي والرخيص في سبيل من تحب
وأنت سعيد وتتصور ببلاهة أن هذا هو الحب الحقيقي , وهي مجرد أوهام
تعشش في الرأس, وتنزل على القلب فترويه ..
ويكبر الوهم داخل نفس المحب و ويظل يكبر ويكبر ككرة الثلج حتي يتحول
الوهم إلى حقيقة ينام عليها ويحلم .
ثم يصحو على تلك الكرة وهي تتدحرج منه لتسقط وتذوب في الماء
ولا يبقى إلا حقيقتها فإذا هى ليست إلا حصاه .

ترى هل لامست شيئا ما في ومضتك أميمة
تحيتي وتقديري لقلم إمتطى الإبداع .

من القلب ابتسمت غاليتي حين قرأت تعليقك....
قراءة هي الأقرب الى نفسي ومشاعري.
رائعة أنت في تحليل شخصيتي قبل كلماتي , وتسقطين هذا التحليل على حروفي بحرفية عالية ومنطق سليم مقنع.
لامست قلبي أيتها الرائعة وروحي التي أحبتك عن بعد.
تحيتي وتقديري ومحبتي العميقة .

جذوة جميلة هادفة، ودعوة للتّواضع
بوركت
تقديري وتحيّتي

حين تجمع ومضتي أقلاماً وأرواحاً كأنتِ سيدتي حولها فلابد أنها جميلة بما يكفي لتكوني هنا....ويفرحني ذلك.
بوركت روح نقية كأنت, وحضور وارف كحضورك.
مودتي واحترامي.

رهييبة حقاً
إبداع حقيقي
سلمتم

ومضة قوية معبرة ، تقترب من الحكمة ..


الأديبة المبدعة أميمة الرباعي

سلمت واليراع



تقديري وتحيتي ..
ما أسعدني بمبدعين كأنتم تطلّون على نصوصي فتضفون عليها من ألق أرواحكم لتتضوع عطرا وبخورا.
أستاذي الكبير, كل التقدير لفيض كرمك وجميل حضورك. مودتي.

رهييبة حقاً
إبداع حقيقي
سلمتم

ما أسعدني برأيك سيدي...رهيب مفعول الكلمات على النفس.
سلم قلم تسيل منه هذه الحروف بكل ألقها.

كرة الثلج... تكبر وتكبر وتكبر...وتتدحرج حتى تصل الجدول الصغير أسفل المنحدر, فتذوب مخلّفةً وراءها.....حصاة.

تكور على أمل وهم تعاظم حتى استفحل وعندما حاولت الإمساك به لتعيشه واقعا انفرط متدحرجا متلاشيا
ولكن خلف وراءه شيء من القسوة وخيبة الأمل
جميلة أديبتنا الرائعة بمحمولها وتعدد أشرعتها وأبوابها التي يحار أحدنا من أي مدخل يسلكه
بوركت واليراع
ولك محبتي ووردي

تكور على أمل وهم تعاظم حتى استفحل وعندما حاولت الإمساك به لتعيشه واقعا انفرط متدحرجا متلاشيا
ولكن خلف وراءه شيء من القسوة وخيبة الأمل
جميلة أديبتنا الرائعة بمحمولها وتعدد أشرعتها وأبوابها التي يحار أحدنا من أي مدخل يسلكه
بوركت واليراع
ولك محبتي ووردي

يارائعة الحرف كما الورد, تطلين بعطرك وعبيرك فتنتشي الحروف.
لقراءاتكم أنحني إكباراً وإعجاباً فقد أعطيتم الومضة عمقاً وبلاغة لا حد لها.
مودتي وتقديري.

كم أنت ذكية بهذه الومضة أختي
وصفت كل شئ بدقه
الحب
الغضب
الفرح
كل شئ

شكرا لك أميمة

بوركت

كرة الثلج... تكبر وتكبر وتكبر...وتتدحرج حتى تصل الجدول الصغير أسفل المنحدر, فتذوب مخلّفةً وراءها.....حصاة.

جميلة هذه الصورة
فالخيرون وإن مال بهم الزمن يبقى عطاؤهم
يرفد الحياة

هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI