نبعُ العطاءِ

لقد أجدت وأحسنت وصفا للام سيدتي حتى بتُ أراها
قرينة لأغنية السيدة فائزه أحمد ( ياست الحبايب )
جزاك الله خير الجزاء ودمت متألقة
أحســــــــــــــــــــــ ـــنت


هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

شكرا لك أخ هاشم على كلماتك ومشاعرك الرّاقية
بوركت
تقديري وتحيّتي

كم شوقني هذا النص المحلق في سماء الطهر أن أضع رأسي المعب في حضن أمي وتحت يدها الندية بالحنان والعطف ، وأن أحمل عن قلبها ما أمكنني مما يهمه وأنا أنصت لتراتيلها ودعائها الصاعد إلى السماء .

أختي الأستاذة كاملة بدارنة

أخجل بأن أقدم أقل من الإعجاب والتقدير الشديدين بين يدي هذه الرائعة

أهلا بحضورك المعطّر بجميل الكلام أخي الدّكتور مازن وشكرا لك
أطال الله في عمر والدتك ودمت بارّا بها
مداخلة أعتزّ بها
بوركت
تقديري وتحيّتي

دام الإبداع حليفك و دمت
تهت في نصك و اضطربت حتى لأني لأستطيع إلا مجهدا كتابة هذا التعليق الذي لا يوفي بحق إعجابي به.
ها جرحي ينزف ثانية، فارقتني أمي منذ عهد قريب جدا و لا زلت لا أجد كلاما يطرح عمق رزيتي.
هرمت أمي وما زلت أحن إلى تقبيل يديك
ما وفيتك البر والعطف منك لا زال يغرقني
ما وفيتك الطاعة و رضاك كنز أنفس ما ورثني
أمي يا أمي الحياة سجن فسيح دونك.........

لك خالص مودتي مبدعتنا

رحم الله أمّك أخ عبد الغفور، وأمّي وكلّ الأمهّات اللواتي غادرننا
شكرا لك على المرور الكريم وبارك الله فيك
بوركت
تقديري وتحيّتي

باذخة الحرف وعميقة الحس وملكة الرقة اديبتنا
نبع العطاء في الكلمة والروح
لا تعليق على النص حتى لا انتقص من قدره
دمت نبع العطاء
تقديري وكل الحب

حفظ الله أمك وأسعدك بها ، ورحم الله أمي وأكرمها في عليين!

نص راق رائع ، وكل ما يكتب في الأم مهما عظم فإنه يتضاءل أمام قدرها العظيم ومكانتها السامقة.

لا فض فوك أيتها المبدعة

تقديري

عندما يَصْدُق الشعور، و تنطق الحكمة، و تتألق الكلمة فذلك الإبداع.

تحاياي أختي الكريمة و أديبتنا القديرة كاملة بدارنه و بالغ تقديري

شكرا لجميل الحضور ولطف الكلام أخي عبد الإله
بوركت
تقديري وتحيّتي

تحية حب لقلب وفي يحفظ للأم حقها ويرعاه , جزاك ربي الجنة , حرف رائع حماك ربي من كل شر

حضورك أروع أخت حسنيّة
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

نسجتِ لي بأناملِ الحمايةِ ناموسيّةً تحوّطني في ليلي؛ خوفا عليّ من طنينِ ناموسةٍ تؤرّقُ مضجعي، وتزعجُ أحلامي، وشددتِ أوتادَ خيمةِ الوقايةِ؛ حفاظا عليَّ من ضربةِ شمسِ النّهارِ.
ولمّا قوِيَ عودي، ورحتُ أجري بين الأندادِ، جعلتِ أرجوحتي من حبالِ الودِّ، فتأرجحتُ ودقّاتُ قلبِكِ تتقافزُ أمامي خشيةَ سقطةٍ تُؤجِّجُ صَرَخاتي.

الأبناء الرائعون هم الذين يعرفون عطاء آبائهم ويقدرونه
وأشهد أني لم اقرأ نصا تغن في الأم بهذا التقدير لعطائها
أنت رائعة أستاذتي

شكرا لك

بوركت

العزيزة نداء تتحفينني دائما بكلماتك الرّائعة وحضورك البهيّ
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

الأستاذة كاملة بدارنة
أشكرك .. لأنك هنا مع الأم : باب من أبواب الجنة في الدنيا والآخرة .. فجاء حرفك عظيمًا عظم شعورنا الإنساني بالأم ..أغلى الحبايب

تقديري.

الشّكر لك على تشجيعك ومرورك الكريم أخي
بوركت
تقديري وتحيّتي

أديبة كبيرة وموضوع كبير بحرف مؤثر جميل. هكذا قرأت هذا الموضوع المميز فشكرا على هذا الألق
تقديري