أخُ ولد الكلْب

يصرخ
اِجر ... أخويَا... اِ جـــــرررر ي ... !!!
والأخوهُ ذاك.. يلتهم الأرضية ، جامعا , فاردا, مندفعا ..رقم الصدار يهتز أمام عينيه , و مع كل وثبـــة تهتز أحلام , في لحظة ..
زاغ المغوار عن المضمار , ولما انفض الجمع , ألفاه محتضنا عظمة جيفة يقزقزها في متعة......

يصرخ
اِجر ... أخويَا... اِ جـــــرررر ي ... !!!
والأخوهُ ذاك.. يلتهم الأرضية ، جامعا , فاردا, مندفعا ..رقم الصدار يهتز أمام عينيه , و مع كل وثبـــة تهتز أحلام , في لحظة ..
زاغ المغوار عن المضمار , ولما انفض الجمع , ألفاه محتضنا عظمة جيفة يقزقزها في متعة......

أخت ّاماني
توظيف جيد لحلبة السباق الخاصة بالكلاب. حيث تجري خلف قطعة لحم دون ان تدري أنها تقوم بسباق. لكن المر يختلف في الواقع حيث الكلاب البشرية تعي فعلها و هي تجري خلف أطماع الدنيا رغبة في تحقيق أحلام وردية تحقيقها يتطلبب الثبات على الطريق...لأن من يزيغ عن المضمار لا يجني سوى السراب.
تحياتي

أخت ّاماني
توظيف جيد لحلبة السباق الخاصة بالكلاب. حيث تجري خلف قطعة لحم دون ان تدري أنها تقوم بسباق. لكن المر يختلف في الواقع حيث الكلاب البشرية تعي فعلها و هي تجري خلف أطماع الدنيا رغبة في تحقيق أحلام وردية تحقيقها يتطلبب الثبات على الطريق...لأن من يزيغ عن المضمار لا يجني سوى السراب.
تحياتي

اخي محمد الشرادي
السلام عليك
قراءة في الصميم يا مبدع
شكرا على اخراج النصيص من صف الزيرو المدور الجميل
واكرامه بالتصفح والتفاعل...

ملحوظة
يبدو ان لا نصيب لدي في حضور مهرجان زرهون ومشاركتكم فرحة لقاء الاحبة
تحيات عدنان
ومودتي
اماني

يصرخ
اِجر ... أخويَا... اِ جـــــرررر ي ... !!!
والأخوهُ ذاك.. يلتهم الأرضية ، جامعا , فاردا, مندفعا ..رقم الصدار يهتز أمام عينيه , و مع كل وثبـــة تهتز أحلام , في لحظة ..
زاغ المغوار عن المضمار , ولما انفض الجمع , ألفاه محتضنا عظمة جيفة يقزقزها في متعة......

طمع الدنيا أغشى بصره بل وبصيرته عما يلهث وراءه
يالها من ومضة بليغة الرمزية قوية البيان والفكرة برعت أديبتنا في اقتناصها
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
زهور الأوركيد تنحني لك
والتحايا

اخي محمد الشرادي
السلام عليك
قراءة في الصميم يا مبدع
شكرا على اخراج النصيص من صف الزيرو المدور الجميل
واكرامه بالتصفح والتفاعل...

ملحوظة
يبدو ان لا نصيب لدي في حضور مهرجان زرهون ومشاركتكم فرحة لقاء الاحبة
تحيات عدنان
ومودتي
اماني

الاخت الفاضلة اماني
تحية مخلصة
ما أبشع ان يأكل الأنسان أخيه الأنسان من أجل لا شئ ..
ارجو ان لاتتعجلي الردود فقد يكون اعطاء فرصة للتأمل قبل الرد ..حتي لو كان التعليق زيرو فيكفيك ان اخرجتك ما بداخلك ..صدقيني لا يهم عدد التعليقات ..المهم قيمة النص وجودته
((فأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ)) صدق الله العظيم
تقبلي مودتي

يصرخ
اِجر ... أخويَا... اِ جـــــرررر ي ... !!!
والأخوهُ ذاك.. يلتهم الأرضية ، جامعا , فاردا, مندفعا ..رقم الصدار يهتز أمام عينيه , و مع كل وثبـــة تهتز أحلام , في لحظة ..
زاغ المغوار عن المضمار , ولما انفض الجمع , ألفاه محتضنا عظمة جيفة يقزقزها في متعة......

ومضة جميلة تميزت بالحركة موزعة بين صور متلاحقة ،صراخ ، جري ، اندفاع ،وثب ..اهتزاز ..صور مترابطة تمر سريعاً تحرك الرؤية البصرية فتجعلها غير مستقرة ..
كم من أحلام تبني على خواء وفراغ . لقد أعجبتني كلمة / يقزقزها / والواقع كان عندي فهم مغاير غير سليم لدلالة القزقزة ، اعتقدت أنها عامية ، لكنها عربية فصيحة .. نقول : أضاع وقته في قزقزة اللب ..
جميل ما كتبت أختي المبدعة المتألقة .أماني ..
مودتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

مازال يجري ويلهث

وكما وصفة الله بالقران كالكلب

سلمت يمنيك

على هذا الابداع

ومضة إنسانية رائعة رغم أنها في مضمار الكلاب

شكرا لك اختي

بوركت

حركة متسارعة في نص حكى برمزية متقنة حقيقة معيشة في مضمار السباق البشري، حيث يخذلك من نهبه كل دفعك ليتقدم فيتركك تصارع وهمك بتقدمه وينشغل بعظمة لا تليق بغير كلب

دمت والروعة غاليتي
تحاياي