هُوَ نايي الذي أعزفُ بهِ لَحنَ عِشقيَ للحياةِ.
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هُوَ المِمحاةُ التي تُزيلُ آثارَ السّنينِ عَنْ صَفَحاتِ روحي.
هو العِقدُ الّذي كُلّما نَجَحتُ في تَجميعِ خَرَزاتِهِ وَنَظمِها، ألمَحُهُ عَلى جيدِ أخرى، فأقطَعه من جَديد لأبْحَثَ عَنّي بَيْنَ خَرَزاتِهِ
هُوَ ارتطامُ مَوْجُ العِشْقِ بِصَخرَةِ كِبرِيائي.
هُوَ دَمْعَةُ النّوارسِ حينَ تُداعِبُ ريشَها نَسائِمُ البَحْرِ وَهِيَ بَعيدَةٌ عَنهُ.
هُوَ مُثَلّثُ بَرمودا الّذي يُطيحُ بكلِّ سُفُنِ المُحيطِ، وَلا يُعانِقُ إلّا سَفينَتي.
هُوَ ارتِعاشَةُ المِلْحِ في حَنايا صَخْرَتي، حينَ تَلْطِمُها مَوْجَتُهُ.
هُوَ زَقزَقَةُ الفَجرِ عَلى أغصانِ عُمري، التي هَجَرَتها أوراقُ البَهْجَةِ في خَريفِ الشَتاتِ.
هُوَ كَهفُ أحلامي تأوي إلَيْهِ قُطعانُها كُلّما طاردتها ذِئابُ الألمِ.
هُوَ زَهرَتي الوَحيدَة في رَبيعٍ يتَسَكَّعُ عَلى هِضابِ غُرْبَتي.