وجع هاجس النص وتكديره أحيانا صفو الحياة لحين ولادته أمر لا يعرفه إلا الأدباء المبدعون.
أحسنت رسم الحالة!
تقديري
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وجع هاجس النص وتكديره أحيانا صفو الحياة لحين ولادته أمر لا يعرفه إلا الأدباء المبدعون.
أحسنت رسم الحالة!
تقديري
الكتابة نوع من العذاب فيظل الكاتب يعاني آلام مخاض الإبداع حتى
يستجلي كوامن إبداعه ، فيكتب من ذوب روحه وعصارة نفسه.
ولكن النص هنا كان مشاكسا سيجلب له الويل لو ظهر ـ فحاول التخلص منه
فلم يستطع البحر أن يتحمله.
ومضة جميلة وعميقة وبديعة.
صدقت ({أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَآءِ* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ* وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ*) ما أعظمها من آيات
اكفهر البحر من قوة ما حملت القارورة من افكار مزعجة
ياله من نص مشاكس.
نص عميق وبديع.