سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
أراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وكأنك تتوعد بأن تجعله يتقلب على جمر من نار .....!
كانت شطحة رائعة بحكم ماتحمل من إيلام
بوركت واليراع المبدعة أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
اختي الكرمة كاملة بدرانةأراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لك مني الشكر والامتنان على هذا المرور الكريم
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
من هي التي ستخطها ذكرى إذا كنت ستطويها عندما تتذكر حبك؟
أشكرك
تطلق النار على ذاكرة مختنقة بالوهم أو بالحنق ...
ما أقسى الاحتضار : فكرة وذكرى.
الإنسان : موقف
هذه الشطحة كانت قديمة قلتها ثم تراجعت عنها على كل حال هي شطحة
جاءت من عاشق صوفي المنهل .
أما تسأليني من هي ، هي تلك التي لا أكتب شعرا إلا لها حتى أني أسميتها ( عشتار )
وهذا مقطع من قصيدتي العشق الصوفي قد يبرر شطحتي وتراجعي عن هذه الشطحة
تجرعتُ ياعشـتار كأسـاً سَقَيْتِني
بغصبٍ فلـما طابَ لي قلتـها هاتـــي
وما كان لي علـمٌ بمرٍّ إذا النـوى
سـتُغْريهِ أشـواقي بطـولِ المســافاتِ
ونيرانُ أحشائي حنينـاً سعيرها
لها من صـدى ذكرى وقودٌ ورنَّاتـي
وعينيكِ عشقي لن ينلْ منه غادرٌ
وإنْ حطَّ موتي مسرعاً وسطَ سـاحاتي
لعشـتار عُتْبى في رضاها مؤمَّلاً
فلي في الرضـا منها سـواري شـراعاتي
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI