سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
أراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وكأنك تتوعد بأن تجعله يتقلب على جمر من نار .....!
كانت شطحة رائعة بحكم ماتحمل من إيلام
بوركت واليراع المبدعة أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
اختي الكرمة كاملة بدرانةأراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لك مني الشكر والامتنان على هذا المرور الكريم
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
من هي التي ستخطها ذكرى إذا كنت ستطويها عندما تتذكر حبك؟
أشكرك
تطلق النار على ذاكرة مختنقة بالوهم أو بالحنق ...
ما أقسى الاحتضار : فكرة وذكرى.
الإنسان : موقف
هذه الشطحة كانت قديمة قلتها ثم تراجعت عنها على كل حال هي شطحة
جاءت من عاشق صوفي المنهل .
أما تسأليني من هي ، هي تلك التي لا أكتب شعرا إلا لها حتى أني أسميتها ( عشتار )
وهذا مقطع من قصيدتي العشق الصوفي قد يبرر شطحتي وتراجعي عن هذه الشطحة
تجرعتُ ياعشـتار كأسـاً سَقَيْتِني
بغصبٍ فلـما طابَ لي قلتـها هاتـــي
وما كان لي علـمٌ بمرٍّ إذا النـوى
سـتُغْريهِ أشـواقي بطـولِ المســافاتِ
ونيرانُ أحشائي حنينـاً سعيرها
لها من صـدى ذكرى وقودٌ ورنَّاتـي
وعينيكِ عشقي لن ينلْ منه غادرٌ
وإنْ حطَّ موتي مسرعاً وسطَ سـاحاتي
لعشـتار عُتْبى في رضاها مؤمَّلاً
فلي في الرضـا منها سـواري شـراعاتي
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI