فـكــأن المـسـيـر كــنــه حـيـاتــي ووقـوفــي إذا تـعـبـتُ احـتـضـارُ
ألـفُ عـامٍ تجـمـدتْ فــي عيـونـي فبكـائـي مــن الـعـذابِ انـصـهـارُ
الله الله الله
والله حقا حياتي مسير ووقوفي إحتضار يبكي البكاء عطفا عليك بهذا البيت
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
فـكــأن المـسـيـر كــنــه حـيـاتــي ووقـوفــي إذا تـعـبـتُ احـتـضـارُ
ألـفُ عـامٍ تجـمـدتْ فــي عيـونـي فبكـائـي مــن الـعـذابِ انـصـهـارُ
الله الله الله
والله حقا حياتي مسير ووقوفي إحتضار يبكي البكاء عطفا عليك بهذا البيت
قصيدة جميلة ورقيقة وفيها شجن الأسى وحالة وجدانية حالمة.
رأيتك هنا في هذه القصيدة تمارس حالة الشعر الآمن بحرص وبخطوات محسوبة في خضم بحر خفيف في اسمه ثقيل في رسمه ووسمه ، وكنت مبدعا عموما راق لي بعض توظيف مميز للمفردات ولم يرق لي التوظيف في مواضع أخرى ، وجمال متناسق في رسم الصور الشعرية في مواضع ودون ذلك قليلا في مواضع أخرى.
بقي أن أشير إلى ما يلي:
والأمـانــي مـسـافـرٌ قــــد تـمـطَّــى
فوقَ صدري فضاق عنه المـدارُ
الأمانيُّ مشددة الياء وتخفيفها في مثل هذا الموضع لا يصح.
يـاخـريــفــاً مــســافـــراً بـعــظــامــي
هــل سيـأتـي الـربـيـعُ والأطـيــارُ؟
تنوين الفتح إنما يكون على الحرف لا على الألف.
فأرى الفجـرَ ضاحكـاً مـن بكائـي
وأرى الـــكـــونَ جـــامـــداً لايُــــــدارُ
الأصل هنا ووفق السياق يفرض الفعل يدور وليس يدار وكأن القافية جرفت حرفك على غير العادة ، وعندك عدة بدائل أفضل.
تقديري
اخي الفاضل حسين
امر من صفحاتك وأقف أمامك. صامته
من جمال ما أراه
ومن حسن أبداعك وصياغتك المتقنة
ليس تقصير مني ولكن عجز لروعة مااشاهده
اعجابي الشديد وتقديري