حزن .. خ ق ج

حزنت عندما افتخر أستاذ الجامعة قائلا: لي خمسون سنة في الجامعة! ثم وجدت كل محصوله ومهارته نقل آراء الآخرين إلى طلابه فقط!

حزنت عندما افتخر أستاذ الجامعة قائلا: لي خمسون سنة في الجامعة! ثم وجدت كل محصوله ومهارته نقل آراء الآخرين إلى طلابه فقط!

السلام عليكم
حقا هذا محزن ,,بعد خمسين سنة ,لا بد أن يكون أستاذا مخضرما يبتكر ويستنبط ,
ولكن لا بد من وجود أستاذ مثل هذا ,والكثير من الأساتذة المجددين ,المسألة تحتاج للهمة العالية .
شكرا لك أخي العزيز فريد البيدق
ماسة

بوركت أديبتنا الجليلة، ودمت!

حزنت عندما افتخر أستاذ الجامعة قائلا: لي خمسون سنة في الجامعة! ثم وجدت كل محصوله ومهارته نقل آراء الآخرين إلى طلابه فقط!

لا عجب لا عجب أستاذ فريد

فهذا حال معظم المعلمين في بلادنا وللأسف الشديد

ومضة لاذعة أحييك عليها

محزن أن لا يكون مبدعا مبتكرا بعد خمسين سنة في الجامعة
ومضة جميلة د. فريد
أشكرك

حزنت عندما افتخر أستاذ الجامعة قائلا: لي خمسون سنة في الجامعة! ثم وجدت كل محصوله ومهارته نقل آراء الآخرين إلى طلابه فقط!

وفرحت اليوم عندما قرأت أن طالبا في الصف الثاني من المرحلة الثانوية يكتشف علاجا لمرض السرطان
هنا الفرق
بوركت أديبنا

إذا كان الأستاذ قد حدّد دوره كملقّن أو مزوّد لجعبة الطّالب ممّا حفنه من جعاب الآخرين، فسيبقى ناقلا للآخرين ليس إلّا.
يتعلّق الأمر بما يطمح إليه ...
ومضة جميلة بفكرتها
بوركت
تقديري وتحيّتي

هي ثقافة التلقين ... تطرد ثقافة التساؤل .


ومضة ثرية ..

بورك الحرف وأهله، ودام الثراء!

السلام عليكم

حقيقة ومضة في الصميم

وتكشف العقم الذي تعيشه العقلية الأكاديمية العربية

نص يستحق كل التحية والتقدير والامتنان