أنا فكرت بأن لا نضيق على الشعراء باختيار القافية
ولكن اقتراحك جميل جدا
ويمكن كلما انتهينا من قصيدة أن نبدأ بواحدة جديدة بقافية أخرى وبحر آخرعلى نفس البحر أو على بحر آخر
شكرا لك اخي
بوركت
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أنا فكرت بأن لا نضيق على الشعراء باختيار القافية
ولكن اقتراحك جميل جدا
ويمكن كلما انتهينا من قصيدة أن نبدأ بواحدة جديدة بقافية أخرى وبحر آخرعلى نفس البحر أو على بحر آخر
شكرا لك اخي
بوركت
اشد على اياديكم في هذا بهذا من الممكن ان تكون قصيدة مكتملة اذا جعلنا الأبيات متواصلة المعنى
بعض الأيادي بلا لون تبادرنا
لكنها في الخفا تأوي لمن قتلا
وبعضها عاجزٌ لاشيءَ يمْلِكُهُ=إلا الدعاء ودمعاً يحرقُ المُقلا
حياكم الله
أعجبتني الفكرة ، وأرجو أن تكتملَ معلّقة :
لكنّ ثورتنا ، واللهُ ناصرُها * ما همّها خاتلٌ ، أوغادرٌ خذلا
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
على خطى المصطفى سارتْ جحافُلنا=تهفو إلى المجدِ لا ترضى لهُ بدلا
قد أقسمتْ لَتَدوسَنْ رأسَ مُجرمِها = مَنْ دمّرَ الشامَ والشعبَ بها قَتَلا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
بعض الأيادي بلا لون تبادرنا
لكنها في الخفا تأوي لمن قتلا
وبعضها عاجزٌ لاشيءَ يمْلِكُهُ
إلا الدعاء ودمعاً يحرقُ المُقلا
لكنّ ثورتنا ، واللهُ ناصرُها
ما همّها خاتلٌ ، أوغادرٌ خذلا
على خطى المصطفى سارتْ جحافُلنا
تهفو إلى المجدِ لا ترضى لهُ بدلا
قد أقسمتْ لَتَدوسَنْ رأسَ مُجرمِها
حتى يلوذ بحبْلِ الموتِ ممتثلا
..نرجو مراعاة تواصل المعنى وعدم تكرار القافية ..
شدوا الهمة شعراءنا الكرام ..نريدها معلقة تليق بسوريا وأحرارها
نعم يجوز إن كانا بمثابة الإخوة ..إلا إن كنت ترى غير ذلك والدنا الحبيب
ثم إني لم أقترف هذه الحماقة إلالحرصي على أن تخرج القصيدة بشكل جميل وأعتقد أن تكرار القافية في أبيات متقاربة قد يخل بجمالها ..ولك العتبى حتى ترضى فاعذر حماقة تلميذك ..لم أكن أتوقع أن الأمر سيغضبك