يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شكرا لمرورك بومضتي آمال
أضأتها بردك
أشكرك
كثيرون هم أمثاله عزيزتي لانا...
رائعة جملة تقتات شعره ويقتات عمرها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعليكم السلام
من يضع المرأة على هامش حياته
كمن يقرر العيش بلا روح
المرأة شريك حقيقي
أجدد إعجابي بالنصوص الفخمة التي تقدمها الأديبة لانا
نص يستحق كل التحية والتقدير
هكذا الرجل في الغالب
يريد المراة على هامش حياته
فإذا ما قررت أن تعيش حياتها بعيد عنه
يبدو له إنه لا يستطيع الإستغناء عنها فيبكيها..
ومضة قوية جميلة مكثفة
لانا .. أبدعت في التعبير.
سأنظر من زاوية أخرى ..
ربما أنها هي من أوهمته بحبها لتبقى (أميرة) شعره وتفاخر بذلك بين صديقاتها ..ثم لا تلبث أن تصدمه بالحقيقة عندما تصرف قلبها لغيره وتخبره بأنها كانت تحب شعره فقط لا غير
*لست هنا لأعارض ولكن يظل هذا احتمال وارد ووجهة نظر قد تصيب في كثير من الحالات ..شكراً لانا على هذه الومضة الجميلة سلمت أناملك
طاقات ورد
وهل كان يجب ان تكون هي ؟؟
لولا رغبتها الجامحة لأن تكون في ذلك المكان ما كانت
مودتي