صورتي الجميلة
عشتُ عمري أحاولُ..
ترتيبَ قصاصاتِ صورتي،
لعلي أدركُ كنهَ ذاتي.
حتى عرفتُك..
حينها،
وجدُتها ..وحدَها تنتظمْ ..
قصاصاتي.
فرأيتُ أبدع صورة .
لكنني،
من فرطِ جمالِها،
ما ازددتُ إلا حيرة !!
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
صورتي الجميلة
عشتُ عمري أحاولُ..
ترتيبَ قصاصاتِ صورتي،
لعلي أدركُ كنهَ ذاتي.
حتى عرفتُك..
حينها،
وجدُتها ..وحدَها تنتظمْ ..
قصاصاتي.
فرأيتُ أبدع صورة .
لكنني،
من فرطِ جمالِها،
ما ازددتُ إلا حيرة !!
جميل أنّ القصاصات انتظمت... لكن لمَ الحيرة؟
بوركت
تقديري وتحيّتي
أختي الفاضلة هنا
أسعد الله أوقاتك
طالما حدّثني الحدْسُ أنّه بالحبيب وحده يَعرف المحبوبُ قيمة نفسه ... وما زلتُ أفكّر : لماذا وكيف ؟ ولم ولن أصل إلى الجواب
لأنّه في عالم الحبّ هناك الكثير من الإجابات الضائعة .... إلى الأبد !
خاطرة سرديّة طريفة الفكرة ، دافئة المعاني ، بهيّة اللغة
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة جميلة .. هادئة ..
اختصرت معاني كبيرة وكثيرة
في نص صغير مكثف ..
المبدعة هَنا نور
تحيلة لك ولقلمك المبدع ..
وتقديري ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لكنني،
من فرطِ جمالِها،
ما ازددتُ إلا حيرة !!
يبدو ان السعادة التي في أعماقك بالتعرف عليه
ظهرت على ملامحك فجعلته أكثر جمالا ..
وهذا ما سبب لك الحيرة.
ومضة مكثفة صيغت بإبداع
دام ألقك.
أساتذتي المبدعون
أستاذة كاملة، أستاذ مصطفى ، أستاذ بهجت ، أستاذة نادية
شرفتموني جميعاً بقراءة ومضتي والتعليق عليها .
أشكر لكم ذوقكم الرفيع .
تحياتي
خاطرة رقيقة وأنيقة فيها بوح شفيف.
تقديري
هو الحب يريح النفس ويجعل الانسان يبدع وفي نفس اللحظة يدخلنا دائرة الحيرة والعذاب
الحب كدة
ومضة رقيقة وجميلة مثلك
لك مني كل الود