على رسلك أيها الحبيب جلال!
ما هكذا عرفت خلقك يا أخي!
ما حكاية التهديد والوعيد التي باتت سمة عامة في الأدباء خصوصا؟؟
ليس ثمة اقتطاع أخي الحبيب وليس لنا مصلحة في فعل ذلك كي تتحدث بلهجة المتهِم المهدد ، وها قد أرسلت قصيدتك كاملة لنا مرة أخرى فتم نشرها كاملة. ونحن أساسا لا نقوم بنقل النص بل بنقل المشاركة كما هي فرفقا بأحبابك وواحتك أيها الفاضل ، وجل من لا يسهو أكنا نحن أم كنت أنت.
تقديري