غرائب من هنا وهناك

كل الزوايا نافحة بطيوب مشاقرك
و جماليات مشاعرك

لك الله من مبدعة رائعة

صلواتي

حيّاك الله أخي الكريم محمد
يُسعدني أن أرى حروفك الجميلة هنا
فقد ازدان الموضوع ببهائها
....
المبدع هو أنت أيها الفاضل
وثناؤك هذا وسام أفتخر بنيله من كريم مثلك
....
أشكرك على طيب عطرك الذي نثرته هنا
ولك كثير تقديري وامتناني

(11)
فندق للأموات فقط:
إنه فندق يرفض استقبال الزبائن الأحياء ويقع في أحد ضواحي مدينة Yokohama في اليابان.
يقع هذا النزل الغريب الذي يبدو من الخارج كبقية الفنادق في المنطقة ولكنه في واقع الحال ليس بالفندق الطبيعي فهم مخصص للأموات فقط!
إنه فندق Lastel .
جميع النزلاء البالغ عددهم 18 عبارة عن جثث هامدة محفوظة في أكفان مُبرّدة بانتظار دورهم على المحارق التي تُعاني ضغطا كبيرا في المدينة.
تكلفة الكفن الواحد 12.000 ين ياباني أي 157 دولار أمريكي.
الفندق مُزوّد بنظام تخزين آلي موجود خلف النوافذ المُزيّنة بالورود على واجهة الفندق.
يقوم بخزن وتبريد الجثث المكفنّة كما يقوم بتوصيل الجثث الى غرف صغيرة للسماح لأهل الميت وأصدقائه بزيارته في أي وقت من الليل أو النهار بمجرد دفعهم للمستحقات المالية.
بجانب استضافة الأموات يبيع الفندق مستلزمات خاصة بمراسم الجنائز مثل المسابح إذ يهتم اليابانيون بمراسم الجنائز كثيرا فهم يُنفقون ضعف ما يُنفق الأمريكيون على الورود و السلال والأكفان.
وقد أصبحت تجارة الموت من التجارات المزدهرة في السوق الياباني الكاسد ففي السنة الماضية بلغت الزيادة في عدد الوفيات 55.000 وفاة عن السنة الماضية وقد ارتفع معدل الوفاة السنوي في اليابان الى 0.95% و هو أعلى من المعدل العالمي البالغ 0.84%.
يقول مدير الفندق إن فترة الانتظار على محرقة الأموات في يوكوهاما هي أربعة أيام على الأقل و لذلك كان وجود مثل هذا الفندق ضروريا حتى لا يضطر الناس لحفظ جثث أقربائهم وأصدقائهم في منازلهم.
ووفقا لصحيفة «الديلي ميل» البريطانية أصبحت تجارة الأموات في اليابان مزدهرة بسبب ارتفاع عدد الوفيات الذي وصل إلى 1.2 مليون شخص عام 2011، ومع حلول 2040 يُتوقع أن يزيد عددهم إلى 1.66 مليون.
وقد دخل تيرامورا هيسايوشي الذي يُعدّ واحدا من كبار رجال الأعمال في اليابان، سوق الأموات بافتتاح الفندق «لاستيل».
......
صورة لفندق Lastel من الخارج:

00000

00000

00000

00000

00000

(11)
فندق للأموات فقط:

تكلفة الكفن الواحد 12.000 ين ياباني أي 157 دولار أمريكي.

وليش هذا التبذير
فليأتوا بهم إلى العراق
لحرقهم بالجملة ، بالعبوات الناسفات والمفخخات
فقط بـ 50 دوار أمريكي مع النقل


فعلاً غرايب وعجايب


والحمد لله على نعمة الإسلام




تحياتي ودعائي

وليش هذا التبذير
فليأتوا بهم إلى العراق
لحرقهم بالجملة ، بالعبوات الناسفات والمفخخات
فقط بـ 50 دوار أمريكي مع النقل


فعلاً غرايب وعجايب

والحمد لله على نعمة الإسلام
تحياتي ودعائي

حيّاك الله أخي الكريم بهجت
لا أعرف بم أرد عليك
أشعر أن كلماتك سكين تحزّ في جسد أمة الإسلام والعرب
فبعد أن كانت بغداد قبلة أنظار العالم
يحدث ما يحدث فيها اليوم وكأنها لم تكن بالأمس عاصمة الخلافة الإسلامية
.....
أحزنتني كلماتك الموجعة أيها الكريم
وأحزنني التفكير في حال المسلمين الذين صار دمهم رخيصا على الكل
والله أسأل أن يمنّ على عراقنا الحبيب بالأمن والاستقرار
وأن يعود عزيزا كما كان
....
شرّفتني بجميل مرورك أيها الفاضل
وأعتذر لتأخر ردي عليك
ولك كثير تقديري وامتناني

بما أن السنة الميلادية 2013 على وشك الرحيل
والناس يحتفلون ببداية عام ميلادي جديد 2014
أحببت أن أضع هذا الموضوع الغريب
غرابته -في نظري- لا تكمن في الحدث نفسه
وإنما في حدوث مثل هذا الأمر من العرب المسلمين
لن أُطيل الحديث أكثر
ولكن أود التنويه أن هذا الحدث حصل عام 2010
.....
(12)
الإمارات تعرض أغلى شجرة كريسماس في العالم وبقيمة تجاوزت 11 مليون دولار!
في قصر الرئاسة - أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
دخل فندق قصر الإمارات في أبوظبي موسوعة غينيس للأرقام القياسية، للمرة الثانية، بإقامة شجرة احتفالات أعياد الميلاد، تُعد أغلى شجرة «كريسماس» في العالم، إذ إنها مُرصّعة بالمجوهرات الثمينة والأحجار الكريمة، وتُقدّر قيمتها بأكثر من 11 مليون دولار
(نحو 40.4 مليون درهم).
يبلغ ارتفاع الشجرة 13 متراً، ومُزيّنة بمجموعة من المجوهرات والساعات الثمينة المُقدّمة من ستايل غاليري. التي تأتي بمناسبة احتفالات الفندق بأعياد نهاية السنة الميلادية، التي تزامنت ذلك العام مع احتفالات القصر بمرور خمسة أعوام على افتتاحه في العاصمة أبوظبي.
وأوضح خليفة خوري، مالك محل المجوهرات، أن المجوهرات التي اسُتخدمت في تزيين الشجرة بلغ عددها 181 قطعة، بينما يزيد سعر أغلى قطعة منها على ثلاثة ملايين درهم، مشيراً إلى أن القطع التي تتنوع بين الأطقم والخواتم والأساور والساعات الثمينة، وهي مرصعة بالألماس واللؤلؤ والزمرد، وتم اختيارها من مقتنيات محال ستايل غاليري.
وأضاف خوري أن «أغلى شجرة في العالم كانت في اليابان، وقُدّرت قيمتها بـ 10 ملايين دولار، قبل أن تكسر شجرة قصر الإمارات هذا الرقم وتتفوّق عليه».
كشف المدير العام لـ«قصر الإمارات» هانز أولبرتز، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بالفندق، أنه تمّ التأمين على الشجرة والمجوهرات التي تُزيّنها بنفس قيمة المجوهرات، أي 11 مليون دولار، بينما خُصّص طاقم أمن لحراسة الشجرة ومحتوياتها على مدار 24 ساعة، بالإضافة إلى تركيب أجهزة إنذار غير مرئية في المنطقة، لافتاً إلى أن قيمة الشجرة من دون المجوهرات 10 آلاف درهم تقريباً.
ووُضعت الشجرة الفريدة من نوعها تحت القبّة الرئيسة لـ«قصر الإمارات»، وإلى جانب الزينة المعتادة لأشجار «الكريسماس»، وعُلّقت على الجزء السفلي من الشجرة قطع المجوهرات والساعات، بحيث يستطيع زوّار القصر رؤية هذه القطع الثمينة عن قرب، بينما أحاط بالشجرة سياج من الحواجز البسيطة المتحركة، ووُزّعت منصات صغيرة حول الشجرة عليها صور لأبرز الأطقم المستخدمة في تزيينها، وسعر كل منها، وجاء الأغلى بينها وهو من الألماس والذهب الأبيض بـــــ3583125 درهماً، تلاه في القيمة طقم من الألماس والزمرد الأخضر بقيمة 1227480 درهماً، ومن الألماس والياقوت عرض طقم على شكل زهرة بقيمة 1106910 دراهم.
ومن جانبه قال هانز اولبيرتز المدير العام لفندق قصر الامارات:
إن شجرة عيد الميلاد موجودة في الفندق منذ افتتاحه وقد زُيّنت بشكل مختلف كل عام في محاولة لاعطاء الزوّار شعورا بعيد الميلاد عندما يكونون بعيدا عن أوطانهم.. وهذا العام قرر الفندق رفع قيمة الزينة.. إذ نرغب في أن يكون رقما قياسيا يتلائم مع القصر الفاخر
وأشار هانز اولبيرتز المدير العام لفندق قصر الإمارات إلى أنه تمّ التأمين على الشجرة وأن هناك رجال أمن يُراقبون الشجرة لمدة 24 ساعة في اليوم.
ومن المعروف أن فندق قصر الامارات يتمتع بإمكانيات ضخمة للغاية حيث يوجد به جهاز صرّاف آلي للذهب، ويحمل الرقم القياسي لأغلى كأس من مشروب الكونياك، والمسجل في كتاب جينيس.



00000