حلبة المركز الثالث من درع الواحة الذهبي ربيع 2013

كلّما مررت من هنا وقرأت النّصوص يزداد فضولي وترقّبي للنّتيجة

ما أروع ما هطل من ديمكما

دامت الرّوعة رفيقة دربكما

مودّتي

ازدان ربيع الشعر بهذه الروائع التي لا يقولها إلا الكبار ، لقد توجتما بأوسمة
المحبة والإعجاب والتقدير ، وسكنتما ذاكرة الجمال ولن تبرحا ، فهنيئًا لكما
هذا التنافس الشريف الذي أكد لكل متابع أنكما كبيران شعرًا وخلقًا وسنظل نذكر
فنشكر تلك الحلبات العظيمة التي كنتما يومًا من أعز وأقوى فرسانها.
نبارك لكما هذا الإنجاز ، وللواحة وأهلها ما وصلت إليه من رقي في سبيل خدمة
الأمة والحفاظ على هويتها.
محبتي وتقديري .

ابداع بلاحدود نتمنى لكما التوفيق

قصيدتان جميلتان
كل التقدير للشاعرين , وقد تم التصويت

أبدعت أيها اليافعي يا حفيد يحيى عمر والخالدي

سبحان الله-- أنها لموافقة غريبة أن تنهال التصويتات كلما أوشكت

المسابقة على الانتهاء فيتغير بذلك الخط البياني الذي بدأت به -!!

( بالعراقي نقول ---لك الله يا فقير) هههههههههههههه

أشكر جميع من مرّ على ما خطّه الجَنان واستنطقه البنان من زوارٍ ومشاركين في هذا الصرح الشامخ

وأشكر لإدارة الملتقى صبرها على كثير خطئنا و غزير زللنا ، ونشكر لجنة التحكيم جهودها الحثيثة للوصول إلى مصداقية الفصل بين المشاركين الشعراء

وما هي إلا دقائق وتنتهي هذه المسابقة في هذا الفصل الحميم من العام ، والتي حلقنا بها مع شعراء كرام وشاعرات مجيدات في سماوات الإبداع و آفاق الكلمة الهادفة والمعنى المبتكر الرصين

نسأل الله أن تكون الفائدة قد عمت وأنّ ثمرة هذه المسابقة كانت على قدر العناية والإهتمام فأسرّت ناظراً وأبهجت حاضرا

فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

وكل مسابقة وأنتم في حبورٍ وسرور

ونشكر الاعضاء الجدد الذين نالو شرف الانتساب للواحة

لكي يصوتوا لهذا وذاك وهي ظاهرة تستحق -الاعجاب-

مع اعتزازي وتقديري للجميع
حين يكون التصويت للابداع والكمال فلن يكون الا لجلال
وحين يكون التصويت للمكان والاهزوجة فلن يكونان الا الفلوجة
وحين يكون التصويت للبلدان والآفاق فلن يكون الا العراق
ولهذا فانا اصوت للعراقي الفلوجي الشاعر الكبير جلال طه

مع اعتزازي وتقديري للجميع
حين يكون التصويت للابداع والكمال فلن يكون الا لجلال
وحين يكون التصويت للمكان والاهزوجة فلن يكونان الا الفلوجة
وحين يكون التصويت للبلدان والآفاق فلن يكون الا العراق
ولهذا فانا اصوت للعراقي الفلوجي الشاعر الكبير جلال طه

هو ذاك يا صديقي فالشاعر جلال طه علامة بارزة في محيا الشعر وقمة مجدٍ لا يعلوها إلا هو ،،

ويا للعراق ويا لسوريا ويا لفلسطين ومصر هي أوطاني جميعاً بل إنني كتبتُ في حب الرمال والفيافي بتلك المزق مني أكثر مما كتبتُ في جنات وطني الحقيقي


فهنيئاً لنا أن جاءنا من أرض البطولات والملاحم شاعرٌ انصهر وجدانه بأمته فخرج الفخر في هيئة إنسان وقرأنا ذاتنا فيه


لي جُلُّ الفخر والإعتزاز بأن كنتُ في حلبة واحدة مع هذه القامة الجليلة وهو فوزٌ أكبر من أي لقب ، و خِلعةُ حروفه هنا لا تُضاهيها أسورة كسرى أو تيجان تُبّعٍ اليماني

باقات وردٍ للفلوجة الممزوجة في دمي وروحي قبل أن أخلق وبعد ما خُلقت