هكذا أموت عطشا

هكذا أموت عطشا
في ياسمين رباك
و العرس لم يكتمل
و الصبيّ يكبر
رغم رصاصات الريح
القادمة من زيف العبث
و وجهك المتجعّد جرحا
في يدي
ينتظر نبوءة
لننتصر

و رايات خافقات
يعلوهنّ الضجر
بيض كالاكفان قبل الاوان
و ترابك صباح مضمّخ
يشتهي دمي
قمحك الحافي
في سنابله العابسة
على صدري ينبت زيتونا لن يذبل
هكذا خبرتني الأرض
حين وداع
و حين هطول مطر أسود

عزف على أوتار الشّوق لنصر يزيل كلّ السّواد، ويمطر أملا يبدّد اليأس
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكرا لك
احترامي الكبير
أستاذة كاملة...

لقلمك وحرفك تصفق عنآدل الروض ,, طبت بود

احترامي الكبير
دمت متألقة
....................

على صدري ينبت زيتونا لن يذبل
هكذا خبرتني الأرض
حين وداع
و حين هطول مطر أسود

السلام عليكم
رائع ,,,رائع
شكرا لك
ماسة

موتي و محبتي
دمت متألقة
أستاذة فاطمة
تقديري
....

لغة انزياحيّة راقية الدّيباجة

لكنّي أخالك في بعض الصّور تجنح للغموض

دام لقلمك البهاء مبدعنا

مودّتي

شكرا لك
احترامي الكبير
...

يكبر الصبية رغم رصاص الجنون، ويبتسم الربيع وإن تلكأت المواسم

صور شاعرية مائزة وشعور نبيل

دمت بخير


تحاياي