كنت مولعا ً في صباي بالكتب التي تبدأ بعبارة " تستطيع أن تبدأ في أي سن "
اليوم .. أتسلّى بقراءة التاريخ .. لأنسي سِنّي !!
محمد إسماعيل سلامه
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كنت مولعا ً في صباي بالكتب التي تبدأ بعبارة " تستطيع أن تبدأ في أي سن "
اليوم .. أتسلّى بقراءة التاريخ .. لأنسي سِنّي !!
محمد إسماعيل سلامه
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تجري الأيّام وكأنّها شمعة تذوب من أعمارنا، وتذيب معها الرّغبة الصّاخبة في الحياة وحبّها
ومضةتدعو للتّأمّل ..
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أستاذه كامله ، هي الأيام .. تجري .
شرُرفت بمرورك العطر أستاذه
نعم ، أتمنى لو فقط .. يَمُر !
تحيتي استاذه
لانسى سني
تحمل حسب قراءتي معنيين :
الأول تقدم العمر وما يحمل للمرء من حسابات وهواجس
والثاني تجربة حياة مريرة عاشها صاحبنا ، فيحاول أن ينسى ..
نص فلسفي عميق
قدمته لنا أيها المبدع بأسلوب أدبي جميل
دمت بخير متألقاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
هي هكذا الحياة ... ولكن ...
ماذا يقول غيرك إذن؟؟
عش شبابك يا محمد ولا تجعل البؤس واليأس رفيقاك!
تقديري
كم أتألم عندما أقرأ لك ـ فأشعر بكم اليأس والألم الذي يملأك
لما ياإبني كل هذا القنوط .. ألم تسمع قول الله تعالى:
: قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون .
أتحب أن أذكرك بكلمات عائض القرني في كتابه الرائع ( لاتحزن )
لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..
ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس
مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..
{لقد خلقنا الإنسان في كبد }
لا تحزن ..
واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..
تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء
هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..
تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري ]
رابعاً : لا تقلق
فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب
سيرفع ..
والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..