الأديب : أسامة
هي لحن الحياة وأنت تعزف لحن الإشتياق .. تنسج لوحة الابداع .. وتؤرخ مباهج الأحلام
في طريق الأدب الجميل .. أنتَ الأجمل.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأديب : أسامة
هي لحن الحياة وأنت تعزف لحن الإشتياق .. تنسج لوحة الابداع .. وتؤرخ مباهج الأحلام
في طريق الأدب الجميل .. أنتَ الأجمل.
الإنسان : موقف
يالرقّة المعاني التي هطلت هنا من ديمِ بوحِك أخي
سعيدة كنت بمصافحة صورك الحيّة النّابضة هنا
مودّتي
جميل هذا النص بلغته وروعة مضمونه وما رسمت حروفه من لوحات.
دمت رائعا.
عزفت أجمل سيمفونية ـ فانسابت حروفك عناقيد جمال تتلألأ في حباتها ألوان المعاني.
دمت بكل خير.