لأجلك...
حاربت الدنيا
عاندت الأقدار...
وترَكتني...
تتخطفني أيدي العذاب
إلى جحيم الوجع
وألسنة الشامتين. ِ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لأجلك...
حاربت الدنيا
عاندت الأقدار...
وترَكتني...
تتخطفني أيدي العذاب
إلى جحيم الوجع
وألسنة الشامتين. ِ
شكرا للمعاني الدالة
ومضة جميلة تحاكي الواقع في كثير من مفاصله
مودتي
توثيق لحظة ضعف ... وتأشير انسحاب علائقية ...
ويبقى السؤال :
هل نحاسب الآخرين على ما هو مرتهن بمحاسبة ذواتنا قبلهم ؟
هنا يكمن سر الفجيعة في هذه الومضة ..
/
تحاياي ..
الإنسان : موقف