لا تَعْتَذِرْ!

الأخ الغالي الشاعر الرائع بندر الصاعدي
أيها الصديق القديم , والشاعر المتمكن الذي طالما قرأت له , وتملكني بشاعريته , ونبضه الحر الكريم ,
وكم هي سعادتي كبيرة , وأنا أعود لمتابعة أعمالك الرائعة , وقراءة هذه القصيدة النابضة , تعبّر عن هموم
الأمة والفرد والمجتمع , وتؤدي رسالة خير , رصانة في المفردة والنسج , وشاعرية متقدة .
تقبل محبتي وتقديري

د. محمد حسن السمان

لله درك ما أجمل القصد والقصيد , بوركت وبورك الحرف, وأنا الذي أعتذر على تأخري في قراءة هذه الخريدة.
لكم تحيتي وتقديري.

شعر مهيب الحرف بديع التراكيب متقن العزف أجاد الشاعر فيه التصوير وأحكم البناء فتألق القصيد وانثال جرسه سلسلا، وتناغم حسه مع وقع الروي المنتقى ببراعة ليحاكي نبض الحروف

تكرر فيها سناد التوجيه حتى خلت شاعرنا أراده ليعلن في قصيده عدم اعترافه باعتباره من عيوب القافيه

دمت بخير

تحاياي

نبض من قلب أمة

لا فض فوك يا أيها الـــ بندر

تحيتي

اعجبتني القصيدة معنى ومبنى
الف شكر لك شاعرنا المبدع..دام الإبداع والرقي
تقبل خالص تقديري ومودتي

كَيْفَ الخَلاصُ؟ وَأَنْتَ جِسْمٌ فِيَكْ كَمْ عُضْوٍ أَضَرَّ وَمِثْلِهِ كَمْ قَدْ بُتِرْ! الخَائِنُونَ إِذَا الخِيَانَةُ أَحْجَمَتْ عَمَّا يَضِيرُكِ أَقْدَمُوا لَكِ بِالأَضَرْ ْ

قصيدة ناطقة تستفز ثوريتنا ...



أنرتَ .

الأستاذ جلال طه
أكرمتني بمرورك وتعقيبك وإضافتك مشكورا
لا مزيد على ما نعيد
العودة ثم العودة إلى الله وما شرع ونبيه وما سن
أصلحنا اللهُ ومكن لأمة الإسلام عزها ومجدها ورفعتها
دمت بخير

د.محمد السمان
أهلا ومرحبا بك أخا كبيرا وأديبا أثيرا
شرفتني بهذه الإطلالة وما فيها من مشاعر أخوية وإطراء تفضلي أن دونه في الحقيقة, إنما هو حسن ظن منك!.
تحياتي وإجلالي

الصديق بشار العاني
أهلا ومرحبا دوما في رحاب شعري المتواضع.
لا ذنب لك فتعتذر, وكفاني مرورك كرما متى كان؟
لك تحيتي وتقديري.

قصيدة أكثر من رائعة تصف الواقع الذي نعيشه
شكرا لك على هذه القصيدة
ولي طلب ليتك تكمل تعلم العروض سماعيا